من الموقع

الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين، وبعد:

فإن المسلم يدرك أنَّ القرآن هو كلامُ ربِّه المنزل، وتعظيمه له من تعظيمه للمتكلم به تعالى، وأن عليه واجبات إزاء ذلك الكلام أثناء تلاوته، وأثناء تعامله معه، ولعل من أهمها ما يأتي.

القاعدة الحادية والأربعون: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير)
26 ذو القعدة 1432
د.عمر بن عبد الله المقبل