الحل السوري.. متى يكون؟

ثمة انسداد بادٍ في الموقف الرسمي الدولي تجاه ما يحصل في سوريا من مجازر.. تتراوح المواقف، فينتقد الغرب الموقف الروسي/الصيني، لكنه لا يفعل شيئاً في المقابل سوى الكلام، الذي لا يلجأ إليه إلا الضعفاء في مثل هذه المواقف أو المتواطؤون..

 

ترى إزاء هذا التبلد الدولي، هل من طريق أو طرق أخرى لوقف نزيف الدم، من دون خسارة المكاسب الثورية؟

 

إن البعض يرى في الجيش السوري الحر، حلاً ناجزاً لحلحلة الوضع، وقهر الاستبداد، وهو قد حقق نجاحات ملموسة وقام بعمليات نوعية، لكنه لم يزل بحاجة إلى دعم قوي.. ترى كيف يكون هذا الدعم، وإلى متى يبقى وحيداً يقاتل روسيا وإيران والنظام و"حزب الله" وحده، دون أن تمتد إليه يد داعمة؟

 

ما الذي يمكن تقديمه رسمياً وشعبياً في هذا الصدد؟

 

معاً نشترك في وضع الحل من خلال مساهمتكم في قضية الحوار هذه، التي نتطلع إلى إثرائها مع القراء..

ملخص: 
ثمة انسداد بادٍ في الموقف الرسمي الدولي تجاه ما يحصل في سوريا من مجازر.. تتراوح المواقف، فينتقد الغرب الموقف الروسي/الصيني، لكنه لا يفعل شيئاً في المقابل سوى الكلام، الذي لا يلجأ إليه إلا الضعفاء في مثل هذه المواقف أو المتواطؤون.. ترى إزاء هذا التبلد الدولي
مختارات: 
لا
الصورة: