من الموقع

أما المسلمون فيقولون: يحكمها الأصلح للبشرية جمعاء، وهذا له شقين، شق نزل من السماء، وأهل الإسلام يؤمنون بأنه الأصلح، فعلى الأقل ليس لغيرهم أن يلزمهم بسواه، ولهم أن يدعوا الناس لهداه، وشق آخر لايعارض ما جاء به الأنبياء، ف

الدرس 22 من شرح معارج القبول
12 محرم 1436
الشيخ د. محمد بن سعيد القحطاني