رسالتك .. إلى من ضاقت به الدنيا

موضوع ( قضية للحوار ) في هذه المرة يختلف قليلا عما عهدتموه . فلسنا هذه المرة نطرح قضية نتحاور حولها ونطلب إدلاء الرأي حيالها بقدر ما نفرد مساحة ونفتح نافذة لكل زائر من زوارنا الكرام أن يكتب لنا بطريقته الخاصة وبأسلوبه المميز رسالة مفتوحة على فضاء الانترنت الواسع لا تحدها المظاريف الورقية ولا تعيقها القنوات البريدية ...رسالة ربما تصل إلى من تعنيه فتحدث تغييرا وتكون سببا لنشر الخير وكف الشر وإعانة لمكلوم وعزاء لمصاب ..
مقصود الرسالة هذه المرة و المعني بها رجل قلت حيلته وضاقت عليه الأرض بما رحبت ، تغيرت عليه الدنيا فما هي بالتي يعرف وانقلبت حاله من الغنى إلى الفقر ..يرى أولاده وأسرته في حال الفاقة والفقر لا يجدون من يلجئون إليه بعد الله إلا هو ، وهو لا يملك من أمره شيئا ، يراهم على تلك الحال فيعود إلى نفسه مثقلا بالعم والغم ، يبكي بصمت و لا يملك أن يبث شكواه إلا إلى ربه ومولاه ..
ما هي رسالتك إلى رجل فقير ضاقت به الدنيا وعجز عن إعالة أسرته ؟
ماذا ستقول له ؟
وكيف ستعزيه ؟
بانتظار رسائلكم أينما كنتم لعلها تبلغه أينما كان

ملخص: 
مقصود الرسالة هذه المرة و المعني بها رجل قلة حيلته وضاقت عليه الأرض بما رحبت ، تغيرت عليه الدنيا فما هي بالتي يعرف وانقلبت حاله من الغنى إلى الفقر ..يرى أولاده وأسرته في حال الفاقة والفقر لا يجدون من يلجئون إليه بعد الله إلا هو ، وهو لا يملك من أمره شيئا ، يراهم على تلك الحال فيعود إلى نفسه مثقلا بالعم والغم ، يبكي بصمت و لا يملك أن يبث شكواه إلا إلى ربه ومولاه .. ما هي رسالتك إلى رجل فقير ضاقت به الدنيا وعجز عن إعالة أسرته ؟
مختارات: 
لا
الصورة: