الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أمابعد: فيعيش طالب العلم المعاصر في زخم الحياة وتطلباتها وتعقيداتها، داخل دوَّامة تأخذ من وقته وعمره شيئاً طويلاً.