خطرات تربوية ..
4 محرم 1439
عثمان بن مساعد ابا الخيل
  • كل شيء حولنا يمكن أن يؤثر في التربية .. فكن أنت المصدر الموثوق لدى المتربي.
  • إذا وُجِدَ الأمان من الوالدين فإن فرصة حديث الابن عما يدور بنفسه أكثر..
  • الطفل كالإسفنجة؛ يتشرب ما حوله من تصرفات, فهيئ له منبع العين المناسبة.
  • مراعاة الفروق الفردية بين الأولاد مطلب، ولا يعني ذلك عدم المساواة بينهم، كل له حقه مع مراعاة مَن يحتاج للعناية أكثر.
  • الحماية الزائدة للأبناء تعرضهم " لفيرس "  عدم الثقة بالنفس !
  • أشد ظلم يقع فيه الوالدان والمربون إعاقة الطفل عن التعلم !
  • إذا شق عليك أمرُ تربية أولادك فراجع طاعتك لله.
  • بعض الآباء يغضب من تصرف ابنه لخطأ ارتكبه فيزيد في التوبيخ  ، ثم تأتي العقوبة غير مؤثرة ، فلا يستفيد شيئا ، الصحيح أن يوازن بين الخطأ والغضب والعقوبة.
  • الشافعي حفظ القرآن وهو ابن سبع وحفظ الموطأ وهو ابن عشر؛ ما زالت هذه النماذج نراها ونسمع عنها، رائع لو اسُتثمرت هذه الطاقات, قد يأتي من يستخلفهم الهمة.
  • ربط الابن بالمسجد والقرآن منذ الصغر يُسهم في صلاحه ونبوغه وتفوقه على أقرانه في الصغر والكِبَر.
  • فرق بين من يعاقب للأدب ومن يعاقب للغضب؛ فالثاني: يشفي ما في نفسه تجاه مَن أخطأ, وأما الأول: فيصلح خطأ المقصر بعيدًا عن حظوظ نفسه.
  • إذا كانت الكلمات التشجيعية لها تأثير كبير في التحفيز والإنجاز على نفوس الكبار، فكيف بحالها إذن مع الصغار؟!
  • إذا لم تشجع ابنك على نجاحاته، فإياك أن تكون سببًا في تحطيم طموحاته.
  • عندما يوجَّه للطفل كلمات سلبية ، فإنه ينزل مستوى تقديره لذاته يومًا بعد يوم، مما يصعب عليه العودة إلا بكلمات تشجيعية مضاعفة.
  • أكثر ما يقلق الوالدين تفويت أولادهم الصلوات بسبب النوم، فيخطؤون في ترغيبهم بأشياء وقتية؛ سوق أو ترفيه.. فيستجيبون فترة، ثم لا تجدي معهم!
  • الشاب يريد أن تكون له خصوصيته، فيتضايق عندما يعامل وكأنه في محل التهمة دائما
  • ربما يفعل الشاب مواقف ينزعج منها الوالدان, للفت الانتباه وطلب الاهتمام ومعرفة مدى قدره ومكانته!
  • المراهق ذكي جداً في إيجاد المخارج لقرارات المربي الصارمة ، فتعامل معه بإقناع.
  • ما أجمل أن يخفف الوالدان من النظرة المثالية، فيتقبلون أولادهم على ما هم عليه، ثم العمل على تطويرهم.
  • ليس من المنطق أن يُجبر الوالدان أولادهم بأن يتصفوا بالمثالية التي يريدونها منهم، وأولادهم لم يروها فيهم !
  • كثير من الناس يعتقد أن أولاد الآخرين أفضل من أولاده؛ وهذا لأنهم يرونهم من قرب ويرون أولاد غيرهم من بُعد، ربما لو اقتربوا منهم أكثر فسيتغير الحكم !
  • أكثر ما يؤثر على الأبناء: وجود القدوة في البيت.
  • الابن يريد أن يرى والده يسبقه إلى المسجد، والفتاة تريد أن ترى والدتها تحرص على الصلاة والسنن وتكف عن الغيبة والنميمة..
  • لقرع باب القناعة لدى الابن, بناء العلاقة أولاً, ثم بناء القدوة ثانياً, ثم بناء القناعة ثالثاً
  • من الظلم الذي يمارسه بعض الأبناء، أنه إذا فشل في حياته نسب هذا الفشل إلى من تعب في تربيته, وإذا نجح نسب هذا النجاح لنفسه!
  • طريق النجاح الذي سلكه آباؤنا قد يكون معطلًا الآن! فمن الخطأ إجبار الأبناء على مسارات كانت صالحة للسير فتعطلت !
  • تواصل مع الأشخاص المحببين لدى ابنك, واجعلهم يعبرون عن نصيحتك بلسانهم, فالاستجابة منهم عالية
  • قاعدة مهمة في تربية الأبناء: اختيار أخف الشرين وأقل الضررين, مثال: إزعاجه في البيت, أهون من هربه خارجا!
  • كنتَ طفلاً وربما تفعل أكثر مما فعل أولادك! فلا تنظر لهم بنضجك الحالي.
  • تتألم عندما تشاهد شخصًا مُحَطَّمًا في الحياة، وربما كان السبب أن والده أو معلمه قال له وهو صغير: (أنت فاشل).
  • (دائماً أنت السبب) لا توجه للمتربي إصبع اللوم, ثم تنتظر منه أن يفصح لك عما يدور بداخله من مشاكل!
  • (ما زال صغيراً ) جملة اضاعت كثيرا من معاني التربية !