دشن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اليوم السبت محطة لتوليد الطاقة الكهرمائية في الشطر الذي تحتله من إقليم كشمير، وسط احتجاجات من باكستان المجاورة التي تؤكد أن المشروع مقام على نهر يتدفق إلى باكستان وسيؤثر على إمدادات المياه فيه.

وبدأ العمل في محطة كيشانجانجا في عام 2009 وتبلغ طاقتها 330 ميجاوات وهي أحد المشروعات التي سرعت الهند من وتيرة إنجازها في منطقة كشمير المحتلة في ظل علاقات متوترة بين الهند وباكستان.

لقي شرطيان مصرعهما وأصيب اثنان آخران بجروح في هجوم مسلح بمحيط إحدى الكنائس في العاصمة الشيشانية غروزني.

وقال مصدر في الشرطة: إن "مجموعة من المسلحين حاولوا دخول المنطقة المحيطة بكنيسة سانت ميشيل في مدينة غروزني، ما أسفر عن مقتل شرطيين اثنين خلال عملية تحييد المسلحين، إضافة إلى أحد المصلين".

وأضاف المصدر أن "شرطيين آخرين أصيبا في العملية"، مشيرا إلى أن "فريق من المحققيق بدأ عمله في مكان الحادث".

توفي اليوم السبت الشاب الفلسطيني محمد عليان (20 عاما) متأثرا بإصابته الاثنين في تظاهرات الشريط الحدودي لقطاع غزة احتجاجا على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.

وقال الناطق باسم وزارة الصحة الدكتور أشرف القدرة إن عليان كان يتلقى العلاج في مستشفى القدس في مدينة غزة، عندما فارق الحياة.

وفجر السبت لفظ معين عبد الحميد الساعي (59 عاما) من مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، أنفاسه الأخيرة متأثر بإصابته برصاص قوات الاحتلال خلال مشاركته في مسيرة العودة يوم الاثنين الماضي.

قررت القاهرة فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، في الاتجاهين، طوال شهر رمضان لتخفيف الأعباء على الفلسطينيين في القطاع.

وقال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك»: إنه أصدر توجيهاته إلى الأجهزة المعنية باتخاذ ما يلزم لاستمرار فتح معبر رفح البري طوال شهر رمضان المبارك، ضماناً لتخفيف الأعباء عن الأشقاء في غزة.

من جانبه، أعرب سفير دولة فلسطين ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية السفير دياب اللوح، عن تقديره وشكره للرئيس السيسي والأجهزة المعنية نظير جهودهم الطيبة المستمرة من أجل تخفيف الأعباء عن أبناء الشعب الفلسطيني.

قتل 14 عنصرًا أمنيًا وأصيب 10 آخرون بجروح، في هجوم لحركة طالبان، على مخفر للشرطة بقضاء أجريستان، في ولاية غزنة بأفغانستان.

وقال قائم مقام أجريستان، حمد الله حسيب زاي، إن “الهجوم وقع مساء الخميس، حيث هاجم مسلحو طالبان، مخفرًا للشرطة في مركز القضاء”.

وأشار إلى مقتل 14 عنصرًا أمنيًا في الهجوم الذي تبنته حركة طالبان، فضلا عن إصابة 10 آخرين.

وحذر المتحدث من إمكانية سقوط البلدة في قبضة طالبان، في حال عدم إرسال تعزيزات أمنية إلى المنطقة.

شدد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، على أن مهمة القوات الروسية في سوريا لم تنتهِ بعد، لذلك لن تنسحب.

وقال لافروف رداً على سؤال حول الفترة التي تخطط روسيا للبقاء خلالها في سوريا، إن العسكريين الروس منتشرون في هذه البلاد منذ العام 2015 "بدعوة من الحكومة الشرعية، التي توجهت إلى روسيا بطلب مساعدة لإحلال الاستقرار للوضع في البلاد، وخلق ظروف ملائمة للتسوية السياسية للأزمة الحادة المستمرة", على حد قوله.

وأضاف: "في ديسمبر 2017، سحب الجزء الكبير من المجموعة العسكرية الروسية، لكن مهمة روسيا في سوريا لم تنتهِ".

احتجز الحوثيون شحنة أدوية إغاثية مخصصة لمرضى الفشل الكلوي، بمحافظة إب وسط اليمن، بحسب مصدر طبي محلي.

وقال المصدر، إن "ميليشيات الحوثي احتجزت شحنة أدوية مكونة من 1000 غسلة كلوية، في الجمرك الذي استحدثته قبل أشهر بمحافظة إب (وسط)".
وأضاف أن احتجاز الأدوية يهدد حياة مئات المرضى بالفشل الكلوي.

كما أشار إلى أنّ الحوثيين يطالبون بدفع رسوم جمركية وإتاوات غير قانونية، قبل السماح للشحنة بالمرور إلى المستشفيات للاستفادة منها.

سيطرت موجة من الغضب على أهالي عديد من المناطق بإيران؛ ما تسبب في خروج مظاهرات عديدة في مختلف المناطق تركزت معظمها في العاصمة طهران.

وقُتل 6 مواطنين إيرانيين وأُصيب 56 آخرون في مظاهرات أهالي مدينة كازرون بإيران.

وأطلقت قوات الأمن النار على المواطنين، فيما قتل عنصر من عناصر رجال الشرطة وأصيب 3 عناصر؛ بسبب اعتراضهم على تقسيم المدينة.

 دعا قادة الدول الإسلامية إلى نشر قوة دولية لحماية الفلسطينيين بعد مقتل عشرات المتظاهرين بالرصاص على أيدي قوات الاحتلال على حدود قطاع غزة قبل أيام.

وخلال قمة استثنائية في تركيا  تعهد القادة أيضا باتخاذ ”إجراءات سياسية واقتصادية مناسبة“ إزاء الدول التي تحذو حذو الولايات المتحدة في نقل سفارتها في من "تل أبيب" إلى القدس.

وانتقد الرئيس التركي رجب أردوغان الولايات المتحدة قائلا إن قرارها نقل سفارتها شجع الاحتلال على إخماد الاحتجاجات على الحدود مع غزة باستخدام القوة المفرطة.

أعلنت مجموعة إنجي الفرنسية للطاقة والمرافق، أنها ستنهي عقودها الهندسية في إيران بحلول نوفمبر القادم.

ودفع قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، وإعادة فرض عقوبات على طهران، عددا من الشركات الأوروبية، لإعلان خروجها من البلاد، ومن بين هذه الشركات، عملاق النفط الفرنسي توتال.

ونقلت "رويترز" عن إيزابيل كوشر الرئيس التنفيدي لإنجي في اجتماع للمساهمين قولها، إن الشركة ليس لها أي بنى تحتية في إيران لكن لها فرقا هندسية تعمل هناك لزبائن.