يجب أن ندرك أن هناك مؤثرات مختلفة على أبنائنا، فالأمر لا يقتصر على تأثير البيت والأسرة فهناك الأصدقاء وهناك الإعلام وهناك وسائل الاتصال وغيرها.. فلنوسع نظرتنا للموقف
ولئن كان كفران العشير في النساء خصلة ذميمة فهو في الرجال موجود وهو أشد قبحًا، فليحذره الجميع.. فليكنْ المنهجُ هو الشكر لا الكفر! والعفوَ والصفحَ والإعراضَ عن الإساءةِ لا المؤاخذة بها لتَعُمَّ السعادةُ بيوتنا
على من كان ينشد السعادة أن لا يبحث عنها لدى الآخرين، بل أن يبحث عنها داخل نفسه بما يمتلكه من طاقة الفهم، ومَلَكات الإدراك والإحساس، إن هو ارغم نفسه على طريق الله وسبح في سبيل هداه
لا يسعنا إلا أن نُشهرها مزلزِلَةً في وجوه الذين اسودّت قلوبهم: (إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَر).. نعم، إنها قولٌ حَقٌ صافعٌ، نقذفه في وجوه الساقطين، سفهاء العصر، الذين ظلموا وبغوا وتجاوزوا: (إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَر).