ارتفعت حصيلة قتلى الهجوم الذي استهدف مراسم جنازة في مدينة جلال أباد بولاية ننغرهار شرقي أفغانستان، اليوم الأحد، إلى 15 قتيلا و14 جريحًا.

ونقلت وكالة أنباء "خاما برس" المحلية الرسمية عن أحمد ضياء عبدالزاي، المتحدث باسم حاكم الولاية أن "شخصا فجر نفسه بين المشاركين في مراسم جنازة، ما أسفر عن مقتل 15 شخصًا، وإصابة 14 آخرين".

من جهته قال نور أحمد حبيبي، نائب المتحدث باسم حاكم ولاية ننغرهار، إن "الهجوم وقع أثناء تشييع جنازة رئيس سابق لإحدى مقاطعات الولاية"، مؤكدًا حصيلة الهجوم نفسها.

كشفت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي، عن مشاورات يجريها الأمين العام المساعد سلطان البركاني، بين قادة الحزب والحكومة الشرعية، لإعادة العمل بالنظام الداخلي للحزب ومخرجات مؤتمره العام الذي عقد في 2008 لتنصيب الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيساً للحزب خلفاً لعلي صالح.

قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية: إن القادة الإيرانيين يواجهون مظاهرات مستمرة غير مرخص لها في مدن كبرى منذ الخميس الماضي، حيث بدأت حشود المتظاهرين توجه هتافاتها ضد المرشد الأعلى “علي خامنئي” مطالبة إياه بالتنحي.

ونقلت الصحيفة عن “نادر كريمي جوني” الصحفي الإيراني المعارض أن الشباب الصغير غاضب ومحبط وبدون أمل فيما يتعلق بالمستقبل وإذا انضموا لتلك المظاهرات الطلابية فستصبح مشكلة حقيقية للنظام.

وتحدثت عن أن المظاهرات بدأت في شوارع مدينة مشهد الخميس الماضي وبحلول أمس السبت اعتقل عشرات الأشخاص وأطلقت قوات الأمن قنابل الغاز من أجل تفريق الحشود.

حررت قوات الجيش اليمني موقعًا استراتيجيًا في محافظة البيضاء جنوب صنعاء وذلك في معارك ضد ميليشيا الحوثي.

وأشار مصدر ميداني إلى أن قوات الجيش حررت موقع المشواف أحد الموقع الإستراتيجية المطل على قرية المنقطع بمديرية ناطع المجاورة لمحافظة شبوة في جنوب شرق اليمن.

وأضاف أن المواجهات أسفرت عن مقتل ثمانية من عناصر الميليشيا وأسر 20 من عناصر الميليشيا.

من جهة ثانية دارت مواجهات عنيفة بين الجانبين في مديرية مكيراس بذات المحافظة إثر محاولة تسلل فاشلة قامت بها الميليشيا إلى مواقع المقاومة الشعبية بجبهة ثره.

أخذت المظاهرات الشعبية العارمة في إيران والمستمرة منذ أيام, تتطور باتجاه سيطرة المحتجين على مراكز ومقرات ودوائر حكومية وبعض المناطق والأحياء في بعض المدن.

وفي أول تطور من نوعه، دخل المتظاهرون مجمع قائم مقامية مدينة أراك، بالقرب من العاصمة طهران، وسط إيران وسيطروا عليه بالكامل، ثم سيطر قسم منهم على مبني الإذاعة والتلفزيون، كما اقتحموا السجون في المدينة، بحسب الفيديوهات والصور والمعلومات التي نشرها ناشطون وقنوات وصفحات عبر مواقع التواصل.

يقوم متطوعون مسلمون، بينهم عدد من اللاجئين في هولندا، أسبوعيًا، بزيارة دور لرعاية المسنين بهدف مساعدتهم.

ويهدف المتطوعون الذين يعملون في إطار أنشطة جمعيتي "أوماليف" و"إسلام كولور" التي أسسها أتراك في هولندا، إلى مساعدة المقيمين في دور رعاية المسنين وإشعارهم بأهميتهم ومشاركتهم بالأنشطة الثقافية.

وقالت ريا فان دير(91 عاما)، إحدى المقيمات في دار "روبينهوف" لرعاية المسنين في مدينة "لايدن" غربي هولندا، إنها سعيدة جدًا بوجود متطوعين مسلمين إلى جانبها.

هاجم محتجون إيرانيون، ليل السبت، مقرا للحرس الثوري الإيراني في بندر عباس جنوب إيران.

ونشر مقطع فيديو على "يوتيوب" يبين غضب المحتجين أثناء هجومهم على مقر الحرس الثوري.

وكان متظاهرون إيرانيون، قد قاموا ليل السبت، بتمزيق صور قائد فيلق القدس، الذراع العسكري الخارجي للحرس الثوري قاسم سليماني في مدينة شيراز وهي سادس أكبر مدينة في إيران بعد كل من طهران ومشهد وأصفهان وتبريز وكرج.

وهتف المتظاهرون "سليماني مجرم سليماني قاتل".

كشف وزير المجاهدين في الجزائر الطيب زيتوني، عن أن قضية استرجاع جماجم الشهداء الموجودة لدى فرنسا، تسير بوتيرة أحسن من الماضي بكثير.

وقال زيتوني، إن قضية جماجم الشهداء شهدت في الفترة الأخيرة، حراكا وتفاعلا، عكس ما كانت عليه سابقا.

وتعمل الجزائر على استرجاع جماجم شهداء المقاومة الجزائرية ودفنها بأرض الوطن، بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استعداد باريس للقيام بذلك بسبب وجود قانون فرنسي يدرج هذه الجماجم ضمن التراث الفرنسي، وهو القانون الذي ينبغي إلغاؤه أو تعديله لتمكين الجزائر من استعادة جماجم مقاوميها.

أبرزت الصحف العربية تواصل الاحتجاجات المناوئة للحكومة في إيران على الرغم من تحذيرات الحكومة.

وكان متظاهرون قد خرجوا في عديد من المدن الإيرانية احتجاجاً على ارتفاعِ الأسعار والفساد.

فقد كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية قائلة: إن الهتافات التي يرددها الإيرانيون منذ أيام تشير إلى أن "الشعب الإيراني الغاضب منذ سنوات أعلن غضبه علناً أخيراً، ونزل إلى الشارع، وأصبح يصرخ بأعلى صوت، لا ترهبه تهديدات المرشد ولا أسلحة العسكر، ضيق العيش يبدو أنه لم يعد محتملاً بعد وصول نسبة التضخم إلى عشرين بالمائة".

وصلت حافلات تقل مدنيين ومقاتلين من المعارضة السورية إلى محافظتي "إدلب" و"درعا" أمس السبت، بعد إجلائهم من بلدة "بيت جن" آخر معاقل المعارضة في غوطة دمشق الغربية، بموجب اتفاق مع قوات الأسد.

وأفادت مصادر محلية، بأن 5 حافلات تقل 108 أشخاص بينهم 21 امرأة و29 طفلا، وصلت منطقة قلعة المضيق بسهل الغاب الخاضعة لسيطرة المعارضة بريف محافظة إدلب شمال غربي البلاد.

وأضافت المصادر أن القافلة الثانية وصلت إلى مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في درعا، جنوبي البلاد، دون ذكر عدد من كان على متنها.