قالت مصادر جماعة الحوثي, إن الجماعة تعتزم إطلاق قناة فضائية جديدة، في محاولة للتأثير على الرأي العام اليمني.
وبيّن مصدر من داخل الجماعة, أن القناة الإعلامية الجديدة، التي ستنطلق قريبًا، ممولة بشكل مباشر من إيران.
وأكد مصدر إعلامي أن الأجهزة الخاصة بالبث الفضائي “حصلت عليها جماعة الحوثي من إيران، عبر عصابات تهريب ضمن صفقات الأسلحة التي يتم إرسالها إلى اليمن عبر البحر الأحمر”.
قتل 50 شخصًا على الأقل، اليوم الثلاثاء، في هجوم استهدف مسجدًا في موبي، شمال شرق نيجيريا.
وقال الناطق باسم شرطة ولاية اداماوا، عثمان أبوبكر،: “حتى الآن سقط 50 قتيلا، والعديد من الجرحى إثر هجوم الثلاثاء، ضد مسجد في موبي خلال صلاة الفجر”.
وقال المسؤول: “إن المهاجم دخل إلى المسجد مع المصلين، وفجر نفسه خلال الصلاة”.
وفي وقت سابق أعلن مسؤول في وكالة إدارة الأحوال الطارئة في ولاية اداماوا هارونا فارو، ورئيس حكومة موبي المحلية، موسى حمد بيلو، عن سقوط 15 قتيلا.
أبعدت السلطات الكويتية، الباحث المصري أحمد سعد زايد، بعد إلغاء محاضرة له إثر مطالبات نيابية بإلغائها، وطرد الباحث بسبب اتهامه بالترويج للإلحاد.
وجاء إبعاد زايد، بعد مطالبات من بعض النواب في مجلس الأمة الكويتي بطرده من البلاد وإلغاء محاضرته، واصفين أمر استضافته في الكويت بـ “المعيب والتعدي على الثوابت الشرعية”.
وكان من المقرر أن يعقد زايد ندوة بعنوان “اللادينية وتحديات الفكر الديني في عصر العلم”، في الجمعية النسائية الثقافية، قبل أن يتم إلغاؤها، والاستعاضة عنها بحلوله ضيفًا على إحدى الديوانيات الكويتية.
شهدت الهيئة العليا للمفاوضات السورية سلسلة من الاستقالات، بدءاً من المنسق العام للهيئة رياض حجاب، الذي قدم استقالته مساء أمس الاثنين، مروراً بكل من محمد صبرا، كبير المفاوضين في وفد المعارضة، وخالد خوجة، وسالم المسلط، وسهير الأتاسي، ورياض نعسان آغا.
وتأتي تلك الاستقالات فيما تجري الاستعدادات لاستضافة مؤتمر للمعارضة السورية لمدة يومين في العاصمة السعودية الرياض يوم الأربعاء وقبل محادثات جنيف المقررة في 28 نوفمبر الجاري.
أكدت منظمة العفو الدولية، أن مسلمي الروهينغيا في ميانمار، ضحايا سياسة "فصل عنصري" في "سجن مكشوف".
وقالت مديرة الأبحاث في المنظمة، آنا نيستات، في تقرير نشر الثلاثاء إن "حملة قوات الأمن العنيفة للتطهير العرقي في الأشهر الأخيرة لم تكن سوى الحد الأقصى من التعبير عن هذه السياسة المشينة".
وفي أقل من 3 أشهر، لجأ أكثر من نصف السكان الروهينغيا، الذين يعيشون في ولاية راخين بغرب ميانمار، إلى بنغلادش هربا من حملة قمع لجيش ميانمار.
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف", إن نحو 200 ألف طفل عراقي لايزالون نازحين.
وقال بيتر هوكينز ممثل منظمة اليونيسف لدى العراق في تقرير له عن واقع الطفولة في البلاد إن "أكثر من 3 ملايين عراقي نزح داخل البلاد، وخلال العام الماضي وحده، نزح أكثر من مليون شخص نصفهم من الأطفال، نتيجة للنزاع للمعارك في محافظات نينوى والأنبار وكركوك".
قال مسؤول يمني محلي، الثلاثاء، إن التحالف العربي، دفع بتعزيزات عسكرية وأمنية إلى محافظة المهرة شرقي البلاد "في إطار سعيه إلى تعزيز الأمن ومكافحة عمليات التهريب" عبر المحافظة.
وأوضح المسؤول في محافظة المهرة أن "التعزيزات وصلت في ساعة متأخرة من مساء أمس الاثنين، إلى مدينة الغيظة عاصمة المحافظة".
وأشار إلى أن "التعزيزات تشمل سيارات دفع رباعي ومعدات عسكرية".
طالبت المدعية العامة لدى المحكمة الجنائية الدولية، فاتو بينسودا، بفتح تحقيق حول جرائم حرب يعتقد أنها ارتكبت في أفغانستان.
وأفاد بيان صادر عن المحكمة أن بينسودا طلبت فتح تحقيق حول ارتكاب القوات الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي أي أيه)، وجنود أفغان جرائم حرب.
وذكر البيان أنه يمكن مساءلة الولايات المتحدة رغم أنها ليست عضوًا في المحكمة، وذلك لأن البلد الذي شهد ارتكاب جرائم الحرب فيه هو عضو في المحكمة.
تتزايد يوميًا حالات وفاة الرضع في الغوطة الشرقية بالعاصمة السورية دمشق، جراء الظروف الناجمة عن نقص الأدوية والعلاج، بسبب محاصرة قوات الأسد للمنطقة.
ويكافح قرابة 400 ألف مدني في الغوطة الشرقية القابعة تحت حصار النظام وداعميه منذ 5 أعوام، تحت ظروف معيشية سيئة في ظل الجوع والفقر.
وجراء تضييق النظام لحصاره على المنطقة قبل 8 أشهر، توقفت عمليات إدخال المواد الغذائية الأساسية والأدوية إلى المنطقة عبر طرق التهريب.
وبحسب معلومات المجلس المحلي في المنطقة، فإن أكثر من ألف طفل ورضيع يواجهون خطر الموت جراء نقص التغذية والدواء.
تجاهلت زعيمة ميانمار، أونغ سان سو تشي، الحديث عن أزمة الروهينغيا، خلال كلمتها الافتتاحية لاجتماع وزراء خارجية مجموعة آسيا- أوروبا (آسيم).
وذكرت صحيفة "دكا تريبيون" البنغالية، على موقعها الإلكتروني، أن سو تشي، في كلمتها بعاصمة ميانمار، نايبيداو، لم تتطرق بشكل مباشر إلى تفاقم أعداد لاجئي الروهينغيا.
وأوضحت أنها أشارت إلى أن المواطنين في ميانمار ينظرون إلى الروهينغيا "على أنهم مهاجرين غير شرعيين، وأنهم أحد مصادر الأعمال الإرهابية".