فندت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، اليوم الثلاثاء، مزاعم جيش ميانمار بعدم وجود أدلة على ارتكاب جنوده انتهاكات في ولاية أراكان (راخين)، واصفة تلك المزاعم بأنها "مثيرة للسخرية والشفقة".

وقال فيل روبرتسون، نائب المدير الإقليمي للشؤون الآسيوية بالمنظمة الحقوقية الدولية التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، في تصريح إعلامي إنّ "تحقيق الجيش الصادر، أمس (الإثنين)، ويبرئ عناصره من ارتكاب انتهاكات بحق مسلمي الروهنغيا في أراكان (غرب) جاء ليتناسب مع الرواية المصطنعة لميانمار".
 

أعلن مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (إف.بي.آي) في تقرير سنوي إن عدد جرائم الكراهية التي ارتكبت في الولايات المتحدة ارتفعت عام 2016 للعام الثاني على التوالي، إذ جرى استهداف أميركيين من أصل أفريقي ويهود ومسلمين في عدد كبير من تلك الجرائم.

وجاء تقرير إحصائي لجرائم الكراهية، صادر عن (إف.بي.آي)، أن عدد الوقائع المتصلة بجرائم الكراهية بلغ 6121 العام الماضي بزيادة نسبتها خمسة في المائة عن عام 2015 وعشرة في المائة عن عام 2014. ولم يذكر التقرير سبب زيادة تلك الحوادث.

حذرت المنظمة الدولية للهجرة من الانتهاكات التي يتعرض لها لاجئي الروهينجا في بنجلاديش ، وحمايتهم من جرائم الاتجار في البشر والاستغلال في العمل الجبري .

وأكد المتحدث باسم المنظمة ، جويل ميلمان ، إن 617 ألف شخصا من مسلمي الروهينجا لجأوا منذ 25 أغسطس الماضي إلى بنجلاديش ، مشيراً إلى أن معانات الروهينجا واستغلالهم بدأ بالفعل قبل هذه الموجة من اللجوء، حيث يفر الروهينجا منذ سنوات إلى بنجلاديش هربا من الاضطهاد والعنف في ميانمار.

أوصى علماء أمريكيون باتباع طريقة محددة في دفن الموتى تتوافق مع الشريعة الإسلامية.

ونقلت مجلة "بيزنس إنسايدر" الأمريكية، عن العلماء قولهم إن "الطريقة التقليدية في دفن الموتى هي الأفضل، أي بوضع الجثمان في التراب مغلفًا بأغطية يمكنها التحلل"، وهي الطريقة التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية.

ودرس العلماء طرق دفن الموتى التي تختلف بين الثقافات والأديان والأزمنة المختلفة، لإيجاد الطريقة المثلى لدفن الموتى والتي من شأنها حماية البيئة من أخطار جسيمة، حسب المجلة.

قالت مصادر إعلامية عراقية، إنّ الهزّة الأرضية التي ضربت مدينة السليمانية بكردستان العراق وصولاً إلى ديريك وإلى كوباني في الشمال السوري ومنها إلى حدود المملكة الأردنية لم تكن إلا تجربةً من تجارب إيران لسلاحها النووي تحت الأرض.

وأشار موقع “بغداد بوست” إلى أن ما حدث ليس زلزالاً، بل تجربة نووية إيرانية باطنية اجتاحت هزاتها الارتدادية كامل أراضي العراق.

كشفت صحيفة بريطانية عن أن الصين حولت "تركستان الشرقية" المحتلة إلى سجن كبير.

وأشارت صحيفة “فايننشال تايمز” إلى أن الحملة القمعية لا تزعج الأويغور المسلمين الذين يتعرضون طويلا للتمييز ضدهم فحسب، وإنما تزعج كذلك عرقية الهان الصينية.

ونقلت الصحيفة عن أكاديمي في جامعة تركستان الشرقية أن الانقسامات العرقية التقليدية لم تعد هي الحاكمة وإنما أصبح الانقسام هناك على أساس من يمتلك السلطة ومن لا يمتلكها.

وتحدث “دارين بيلر” من جامعة واشنطن عن أن الإجراءات الأمنية في تركستان الشرقية تسببت في إيجاد شعور بأن الإقليم أصبح سجنا كبيرا.

كشف مسؤول جزائري عن تأخر الانتهاء من مشروع “جامع الجزائر الأعظم، الذي سيكون ثالث أكبر مسجد في العالم بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة، حتى نهاية 2019.

وقال وزير السكن والعمران الجزائري خلال تفقده لأشغال إنجاز “جامع الجزائر الأعظم” أن نهاية الأشغال وآجال استلام المشروع ستتأخّر إلى حتى نهاية سنة 2019 مشيرا أن العراقيل تم تجاوزها.

من جهته أشار وزير الشؤون الدينية الجزائري الذي شارك في زيارة المسجد أن “الصعوبات الكبرى المتعلقة بالهندسة المعمارية والاختيارات التقنية انتهت”.

أعلنت الحكومة الدنماركية اليوم الثلاثاء، أنها قررت زيادة عدد جنودها في العراق.

وأفاد بيان صادر عن الحكومة الدنماركية بأنه تقرر إرسال 30 عسكرياً إضافياً مع كادر طبي مكون من 12 موظفا لتولي مهام في العراق.

وأشار البيان إلى أن العسكريين سيتولون مهام تدريب الجيش العراقي، في حين سيتولى الكادر الطبي مهام في قاعدة عين الأسد الجوية غربي العراق.

ولتنفيذ القرار يتعين على البرلمان الدنماركي المصادقة عليه.

جدير بالذكر أن الدنمارك لديها، حاليا، 150 عسكرياً في العراق.

أصدر زعيم المتمردين الحوثيين في اليمن عبدالملك الحوثي، توجيهات بمنع طباعة ونشر صور القتلى من الأطفال المجندين الذين يزجون بهم إلى جبهات القتال، عقب تزايد السخط الشعبي، على تمادي هذه المليشيات في تجنيد آلاف الأطفال.

وكشفت وثيقة مسربة، موقعة من رئيس ما يسمى "اللجنة الثورية العليا" محمد الحوثي، وموجهة إلى مؤسسة مختصة بطباعة صور قتلى الحوثيين، فإنه يمنع طباعة صور قتلاهم الذين تقل أعمارهم عن 15 عاما، بحسب توجيهات زعيم المتمردين.