هل نحن حقاً عاجزون؟
الصورة كئيبة مؤلمة، مهما حاولنا الترقيع والتجميل:
فالملالي يستبيحون سوريا ويقتلون أهلها ويشردونهم من ديارهم، بعد أن ابتلعوا العراق وكادوا يلتهمون اليمن.. والبوذيون " المسالمون جداً" إلى حد التوحش يبيدون أقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار.. وفرنسا تفتك بمسلمي مالي وما حولها في الصحار الكبرى، بذريعة محاربة الإرهاب، وتؤازر صليبيي إفريقيا الوسطى في مسعى دموي لاجتثاث مسلميها جذرياً..