قتل شخصان وأصيب عشرة آخرون بجروح، اليوم الخميس، في غارات شنها طيران التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية واستهدفت محطة للمشتقات النفطية في العاصمة اليمنية صنعاء، حسب وكالة سبأ اليمنية الواقعة تحت سيطرة المتمردين "الحوثيين".
اعتبر "فريدون سنيرلي أوغلو" وزير الخارجية التركي، أنه "يجب سياسياً المحافظة على سوريا موحدة علمانية ديمقراطية غير مرتبطة بمذهب متعددة الثقافات وخالية من الأسد".
وأوضح "سينيرلي أوغلو" أن "نظام الأسد هو من هيأ الأرضية لظهور التنظيمات الإرهابية كداعش، عندما قصف شعبه بالأسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة، وداس على تطلعات الشعب بتحقيق الديمقراطية، ومارس سياسات التفرقة المذهبية وانتهك حقوق الإنسان".
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها الوزير التركي، مساء أمس الأربعاء، خلال الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن الدولي، الذي ترأسه وزيرالخارجية الروسي "سيرغي لافروف".
حزب الشعوب الديمقراطي برئاسة صلاح الدين دميرطاش حقق في الانتخابات البرلمانية الأخيرة التي أجريت في السابع من شهر حزيران/ يونيو الماضي فوزا مفاجئا حين اجتاز الحاجز الانتخابي وحصل على 13.1 بالمائة من أصوات الناخبين، إلا أن هذه المفاجأة أثارت تساؤلات كثيرة حول أمن الانتخابات وسلامة إجرائها في أرياف المحافظات الشرقية ذات الأغلبي
ما أقبح نكتة المجوس الجدد وهم يتباكون على الحجاج، ويعرضون أنفسهم لرعاية الحرمين الشريفين، اللذين لا يحترمونهما في عقائدهم الخبيثة، كما سنبيّن بالدليل.
"في الستينات قام إعلام النخبة، بإطلاق الموجة الثانية لمفهوم الحركة النسوية، كجزء من أجندة النخبة؛ لتفكيك الحضارة وصنع نظام عالمي جديد".
هل صحيح أننا وبعد مئة عام من الحديث عن النهضة وعن التقدم، ما زلنا نراوح مكاننا، وكأننا لم نبدأ، وكأننا لم نكتب ولم نحاضر، ولا أقمنا المؤسسات، ولا أسسنا الصحف والمجلات، ولا نظمنا الجمعيات والجماعات، وأن ما كان يعانيه رشيد رضا من تفرق المسلمين وضعفهم ما زال هو هو، وما كان يقاسيه الكواكبي من الاستبداد زادت حدته ، وإذا كان المق
كم هو محزن أن نفقد مسلمين في شعيرة من الشعائر، وكم هو مؤلم أن يكون من بين من يتوفاهم الله صالحون.. وفي فاجعة كتدافع مشعر منى حصدت ما يقرب من ثمانمائة حاج يزداد الألم حين يوظف البعض سياسياً لتحقيق أهداف حقيرة.