من الموقع

مع كثرة الفتن واتساع رقعة الفساد يدب اليأس إلى قلوب بعض الأخيار، ويفقدون الأمل في صلاح أحوال الناس والمجتمع، حتى تصل الحال ببعضهم -إن رأى إعراض الناس عن الاستماع إلى الناصحين- إلى ترك الدعوة إلى الله عز وجل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويستدل على فعله هذا بقوله تعالى: {فَذَكِّر
الدرس 35 من شرح العقيدة التدمرية
1 ذو الحجه 1429
د. عبد الرحمن المحمود