فالتوحيد هو الذي يبلغ بالعبد درجة الإحسان فيعبد الله كأنه يراه، ويراقب الله تعالى في تعامله مع الخلق، ويخشى الله تعالى في خلواته وهذا غاية الإصلاح الذي ينشده الدعاة...