من الموقع

تأمل في قول موسى صلى الله عليه وسلم لقومه بمقربة قرية الجبارين: {وَلا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ} [المائدة: من الآية21]، يتبين لك أن الخسران المبين دنيا وأخرى في مخالفة أمر الله تعالى، لا في النجاة بالأبدان من أذى ينالها في الدنيا فليس بالضرورة أن يكون هذا فوزاً ليكون ضده خسارة، فال

القاعدة الثامنة والثلاثون: (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره * ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره)
4 ذو القعدة 1432
د.عمر بن عبد الله المقبل