من الموقع

الحمد لله والصَّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه واتبع هداه،
أمّا بعد، فإنَّه ليس في كتاب الله ولا في سنّة رسوله -صلّى الله عليه وسلم- من خصلة فاضلةٍ، لقيت من الاهتمام والحفاوة وبلغت من علوِّ المكانة، مثلَ التّقوى، وحسبك أنَّها وصيّةَ الله تعالى للأولين والآخرين!

 

القاعدة الرابعة والأربعون: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
23 ذو الحجه 1432
د.عمر بن عبد الله المقبل