من الموقع

الحمد لله وبعد فقد عُلم يقيناً عند كلّ مسلم ما للقرآن من حرمة ومكانة عظيمة، فلا يصح أن يَتجاسر على القول فيه وبيان معانيه وأحكامه ومطلقه ومقيده ومجمله ومبينه إلا من وُهب علماً واسعاً وفقهاً راسخاً، فالقرآنُ كلام الله تعالى وما أعظم أن يخوض في كلام ربّ البرية من لا يحُسن الكلام، ولذا فقد تناذر المسلمون حمى الكت

قبل رحيل رمضان
30 رمضان 1433
الشيخ عبدالمحسن القاسم