من الموقع

وهنا لك أن تقارن بين قولهم أول القصة: "يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ"، وبين مقامهم هذا المقام الذي تقرع فيه سن الندم، وتسكب في مثله عبرات التوبة، ويعض على النواجذ من الأسف...

إما دين الله أو الأهواء
14 ذو القعدة 1433
الشيخ أسامة الخياط