ما أكرم الله تعالى الذي يهب على فتح باب الخير الثواب الجزيل والأجر العظيم، فيعطي السابق مع أجره مثل أجور من تبعه وتأسى به دون أن ينقص الداعي من أجور المدعوين شيئاً...