من الموقع

أما المسلمون فيقولون: يحكمها الأصلح للبشرية جمعاء، وهذا له شقين، شق نزل من السماء، وأهل الإسلام يؤمنون بأنه الأصلح، فعلى الأقل ليس لغيرهم أن يلزمهم بسواه، ولهم أن يدعوا الناس لهداه، وشق آخر لايعارض ما جاء به الأنبياء، ف

شرف العبودية لله عزوجل
27 ذو القعدة 1433
الشيخ علي الحذيفي