من الموقع

من المعلوم أن الله سبحانه وتعالى يقسم بما شاء من خلقه، بينما ليس لخلقه أن يقسموا إلا به جل وعلا.

ربهم واحد ونبيهم واحد فكيف تفرقوا!‏
17 شوال 1434
الشيخ عبد البارئ الثبيتي