الحمد لله على أقداره والشكر له على توفيقه وامتنانه، أما بعد، فقد رأينا ما حل بكم معاشر الإخوة والأخوات في جدة، (للمرة الثانية)، وليست ثمة أية ضمانات بشرية لأن تكون الأخيرة إلا بمعالجة الأسباب الحقيقية،
وقفات مع قوله تعالى " ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا "