من الموقع

إن هذا المشهد يطبع في النفس إحساساً خاصاً تعجز كلماتي عن التعبير عنه ولنحاول التقريب، فياترى ما سر تلك الريح؟ وأين فصلت العير؟...

خلق التغافل
8 شوال 1436
الشيخ سعود الشريم