من الموقع

إنّ هذا السُّورَ الّذي نعنيه، سورٌ قرآنيٌّ، ليس سوراً حجريّاً، مثل تلك الأسوار التي كانت تُحاط بها المدن القديمة؛ لتحتميَ بها من أعدائها، فسور المدينة هو البناء العظيم الشّاهق الحصين، الّذي يحمي المدينة من كلّ خطرٍ يمكن أن تتعرّضَ له من أعدائها، ولقد ظلّ هذا التّقليد أو هذا التَّدبيرُ الوقائيّ معمولاً به إلى ع

النبي صلى الله عليه وسلم مع بناته وبنيه وأحفاده
16 جمادى الثانية 1437
الشيخ صالح بن طالب