قالت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أورسولا مولر : إن الأسر الروهينغية في ولاية أراكان تحتاج بشدة إلى فرص كسب العيش، والخدمات الأساسية وحرية الحركة.

جاء ذلك في تغريدة نشرتها مولر على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر” تعليقا على زيارة أجرتها مؤخرا لولاية أراكان .

وقالت مولر : إنها قابلت سيدة روهنغية تدعى ” رشيدة ” التي دعتها إلى مكان إيوائها المؤقت الذي تقيم به، حيث تعيش في غرفة واحدة مع زوجها وأبنائها الخمسة منذ 6 سنوات.

يشار إلى أن حوالي مليون من الروهنغيا قد أُجبروا على الفرار منذ اب/اغسطس الماضي عندما شن الجيش البورمي حملة عنف تقول الأمم المتحدة إنها تصل إلى مستوى “الإبادة العرقية”.