من الموقع

سوريا تعيش اليوم وضعاً مأساويّاً دامياً، فآلة الموت والدّمار النُّصيريّ الرّافضيّ، تجتاحُ مدنها واحدةً بعد الأخرى، فكانت "درعا" هي البداية، ولم تكن النهاية، فقد ظلّ الشّعب السّوريّ الأعزل -بالرّغم من اشتداد وطأة الأزمة واستمرارها- يضرب أمثلةً رائعةً، في الثَّبات والصّمود، فما أن يبثَّ زبانيةُ الحاكم الف

خطبة الجمعة 8/2/1426هـ
8 صفر 1426
الشيخ صالح بن حميد