ربما اختلفت حال المرء نفسه جراء خبرين فأَعْمَلَ فيه أحدهما أثراً سلبياً عظيماً، ولم يعمل الآخر في نفسه كبير أثر. ولذلك أسباب كثيرة لعل من أهمها تهيئة النفس لتلقى الخبر من عدمها...