خرجت مظاهرات اليوم الأحد في شوارع كشمير؛ احتجاجا على مقتل سائق سيارة أجرة 'تاكسي' على أيدي قوات الاحتلال الهندي.

وذكرت وسائل إعلام هندية محلية أن "محتجين احتشدوا في شوارع منطقة كوبوارا، رافعين شعارات منددة بمقتل السائق عاصف إقبال بهات".

وأضافت أن "الشرطة أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق المتظاهرين، كما علقت السلطات خدمة الإنترنت على خلفية الواقعة".

واعترف المتحدث باسم وزارة الدفاع الهندية، راجيث كاليا، بأن "السائق لقى مصرعه خلال نصب القوات (الهندية) كمينا لمسلحين في قرية ثانديبورا، أمس".

في سابقة هي الأولى منذ احتلال المدينة الواقعة جنوب الضفة الغربية، أقدم مستوطنون تحت حماية سلطات الاحتلال الصهيوني، على وضع “الشمعدان” اليهودي، فوق مبنى المسجد الإبراهيمي في الخليل.

واستنكر وزير الأوقاف والشؤون الدينية يوسف ادعيس، وضع الشمعدان فوق المسجد، معتبرًا أن هذا العمل “يندرج في إطار عملية التهويد الحثيثة للمسجد الإبراهيمي، وتعد صارخ على مسجد إسلامي خالص”.

خرج الآلاف اليوم الأحد بالعاصمة الأميركية واشنطن، في مظاهرة رافضة لاعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني.

ونظّم التظاهرة التي جرت قرب البيت الأبيض، المجلس الأميركي للمنظمات الإسلامية، وشارك فيها مجموعات عديدة إسلامية وغير إسلامية.

ورفع المتظاهرون علماً فلسطينياً ضخماً يصل طوله 50 متراً، ونادوا بالحرية لفلسطين، ووجوب إنهاء الاحتلال 'الإسرائيلي'.

كما هتف المتظاهرون الذين توافدوا إلى واشنطن من ولايات عدة، ضدّ الرئيس الأميركي.

تمكنت قوات الجيش الوطني اليمني من السيطرة على مواقع جديدة، في محافظة شبوة جنوبي البلاد، بعد مواجهات مع مليشيات الحوثي الانقلابية، الذين خسروا مؤخرا مناطق كانت آخر معاقلهم في المحافظات الجنوبية.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية التابعة للشرعية: إن قوات الجيش و"المقاومة الشعبية"، سيطرت على ستة مواقع جديدة في مديرية عسيلان، بينها منطقة حيد بن عقيل، التي تعد "المعقل الرئيس للمليشيا في وادي بالحارث".

وتشمل المواقع المحررة محطة لحجن ودار آل منصور والخيالة والحمى، وجاء التقدم فيها بعد قطع خطوط الإمداد، عن الحوثيين وحلفائهم، في المنطقة في الأيام الأخيرة.

كشفت مصادر صحافية أن إيران شرعت فعليًا في استخدام الخط البري الواصل بين طهران والبحر الأبيض المتوسط مرورًا بالعراق في أغراضها العسكرية.

وذكرت وكالة الأناضول للأنباء، استنادًا إلى مصادر محلية في سوريا، أن إيران بدأت باستخدام الخط البري الواصل بين العراق وسوريا؛ حيث دخلت قافلة مكونة من الحرس الثوري الإيراني، ومليشيات الحشد الشيعي العراقية، خلال الأيام الماضية، إلى الأراضي السورية عبر مدينة البوكمال واتجهت نحو محافظة دير الزور شرقي سوريا.

لقي 11 من عناصر الشرطة الأفغانية مصرعهم، اليوم الأحد، في هجوم مسلح استهدف نقاط تفتيش أمنية في ولاية هلمند جنوبي البلاد.

ونسب المتحدث باسم حاكم الولاية "عمر زواك" الهجوم إلى حركة طالبان، مشيرًا إلى أن القوات الأفغانية تمكنت من صد الهجوم الذي وقع فجر اليوم في لاشكار غاه، عاصمة هلمند.

ولم يصدر على الفور أي تعقيب من طالبان تتبنى فيه مسؤولية الهجوم؛ إلا أنها عادة ما تعلن مسؤوليتها عن هجمات مماثلة.

رفض الإنتربول طلباً من قبل مكتب التحقيقات الوطني في الهند والذي سعى لاستصدار مذكرة اعتقال ضد الداعية الإسلامي ذاكر نايك، وذلك بسبب عدم تلقيه مذكرة اتهام ضد “نايك” عند إرسال الطلب.

وذكرت صحيفة “تايمز أوف إنديا” الهندية، أن مكتب التحقيقات الوطني سارع بتوضيح ما حدث، معتبراً أن المسألة تتعلق بأمور فنية فقط وأن مذكرة الاتهام أرسلت لاحقاً للإنتربول في 26 أكتوبر الماضي لكنه لم يتطرق إليها.

وتحدثت مصادر في مكتب التحقيقات عن أن المكتب سيرسل طلباً جديداً إلى الإنتربول وربما غداً الاثنين لاستصدار مذكرة اعتقال ضد “نايك”.

كشف مصدر أمني رفيع باليمن، عن فضيحة مدوية جديدة لرئيس جهاز استخبارات ميليشيا “الحوثي”  المدعو أبو علي الحاكم، تتعلق بالرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح.

وقال المصدر: إن “الحاكم” أقدم على سرقة ساعة علي صالح التي كان يضعها بشكل دائم في يده اليمنى”، مؤكداً أنه بعد قتله تمت سرقة جميع محتوياته.

وأضاف: أن “كل قيادي حوثي كلّف مندوباً من طرفه ضمن عناصرهم المحاصرة لمنزل (صالح) لسرقة بعض المحتويات لتوزيع الغنائم فيما بينهم”، مشيراً إلى حرص “الحاكم” على سرقة الساعة غالية الثمن.