لقي مئات الاشخاص مصرعهم إثر انهيار نفق في منشأة نووية سرية في كوريا الشمالية.

وقالت صحيفة (لاستامبا) الايطالية:" إن نفقا في مفاعل (بونيغي- ري) النووي إنهار على الموجودين داخله، في اثناء التجربة الاخيرة التي قامت بها بيونغ يانغ في سبتمبر الماضي، ما تسبب بمقتل المئات من العاملين والمهندسين.

في السياق نفسه، اكد التلفزيون الياباني مقتل (200) مهندس وعامل على الاقل من مختلف الاختصاصات في الموقع تحت الانقاض، بعد ان تسببت التجربة النووية في تحطم النفق الواقع في منشأة أثارت منذ فترة مخاوف الملاحظين الاجانب.

أسقط الجيش اليمني الليلة الماضية طائرة بدون طيار كانت تستخدمها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية في أغراض التجسس في جبهة مريس، شمال محافظة الضالع جنوبي اليمن.

وقال مصدر عسكري في تصريح لموقع "سبتمبر نت" التابع لوزارة الدفاع اليمنية الشرعية "إن الجيش في منطقة يعيس، التابعة لجبهة مريس، أسقطوا طائرة بدون طيار، حديثة الصنع، أثناء تحليقها في المنطقة قادمة من مدينة دمت، الخاضعة لسيطرة الانقلابيين".

كما حرر الجيش الوطني في اليمن اليوم 18 موقعًا كانت ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية تسيطر عليها في مديرية نهم بمحافظة صنعاء.

أعلن منسق المساعدات الإنسانية في الأمم المتحدة (مارك لوكوك) ان الوضع بالنسبة لعامة السوريين أصبح كارثياً، حيث يحتاج 13 مليوناً منهم إلى مساعدات، وهم معرضون لمخاطر شديدة بشكل استثنائي.

وقال لوكوك في كلمة له يوم امس أمام مجلس الأمن الدولي "هناك استنتاج واضح، ألا وهو أن أثر الأزمة السورية لا يزال عميقاً"، ولفت الى ان ملايين السوريين بحاجة ماسة إلى إعادة توطينهم بسبب القتال ومحدودية فرص الحصول على السلع والخدمات الأساسية.

تجمّع الآلاف من الطلاب الجامعيين في الجزائر أمام المركز الثقافي الفرنسي، من أجل إجراء اختبار في اللغة الفرنسية والحصول على فرصة للهجرة إلى فرنسا لاستكمال الدراسة والعيش فيها.

مشهد التدّفق الهائل للشباب الجزائري الراغب في الهجرة على المركز الفرنسي الذي صدم الكثير من الجزائريين لم يمرّ مرور الكرام، فقد فتح بابا للنقاش الواسع حول واقع العلاقة التي أصبحت تربط بين الوطن وأبنائه، وطرح عدة تساؤلات حول الأسباب التي تدفع بالكفاءات الجزائرية والنخبة المثقفة لترك بلادها والهجرة نحو الخارج.

اعتقلت السلطات الإيرانية ابنة أحد مؤسسي مؤسسة «الحوار» الثقافية، مائدة شعباني وهي في الـ15 من عمرها، لإرغام والدها على العودة إلى البلاد.

وذكرت قناة "بي بي سي" البريطانية الناطقة باللغة الفارسية أن محكمة الثورة طلبت من والدة مائدة شعباني ضمان مالي بقيمة ملياري ريال إيراني للإفراج عن ابنتها التي تقبع في سجن وزارة المخابرات في مدينة عبادان جنوب غربي إقليم الأحواز على ضفاف شط العرب منذ أكثر من 13 يوماً.

وقالت والدة الفتاة الأحوازية: إنها لا تمتلك مبلغ ملياري ريال إيراني أو ما يعادل ذلك، حتى تعطيها إلى محكمة الثورة للإفراج عن المعتقلة.

كشف القيادي في حزب نداء تونس والوزير التونسي السابق خالد شوكات،عن أن الرئيس الباجي قائد السبسي سيتخذ قرارًا خلال الأيام القليلة المقبلة يقضي بتطبيع العلاقات مع نظام الأسد.

وقال شوكات إن “جميع الأحداث والتطورات في سوريا ومحيطها الإقليمي والدولي تدفع اليوم إلى استنتاج واحد، مفاده أن علينا إعادة السفير التونسي إلى سوريا في أسرع وقت ممكن والعمل قدر الإمكان على إعادة العلاقات الدبلوماسية مع دمشق إلى المستوى الذي كانت عليه قبل ثورة 14 مارس 2011”, على حد قوله.

أشارت مصادر يمنية إلى أن الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، نجا من استهداف حوثي لتصفيته خلال لقاء كان مقررا أن يعقد صباح أمس الاثنين مع قيادات من حزبه ومشايخ وشخصيات اجتماعية من محافظة ريمة.

وأكدت المصادر أن صالح وصل بالفعل إلى اللقاء في مقر حزبه (المؤتمر الشعبي)، جنوب صنعاء، وغادر بعدها بدقيقة واحدة عقب تلقيه تحذيرات أمنية من قوات موالية له، بانتشار وتحركات مريبة لمليشيات الحوثي واستحداثها مواقع جديدة قريبة من مكان تواجده.

أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق شؤون الإغاثة الطارئة مارك لوكوك، على أن 6 ملايين و300 ألف شخص داخل سوريا بحاجة للمساعدات الإنسانية العاجلة.

وأوضح المسؤول الأممي خلال جلسة لمجلس الأمن أن هؤلاء الأشخاص بحاجة ماسة لإعادة توطينهم بسبب القتال ومحدودية فرص الحصول على السلع والخدمات الأساسية، لافتاً إلى أن استمرار الصراع وانتهاكات القانون الإنساني الدولي يزيدان من حجم المعاناة الإنسانية بالنسبة للمدنيين في مناطق عديدة داخل سوريا، ولا سيما شرقي البلاد.

قتل 40 عنصرًا من ميليشيات الحوثي وجرح آخرون إثر غارات للتحالف استهدفت معسكرًا تدريبيًا للميليشيات في محافظة ذمار جنوب صنعاء.

يأتي ذلك فيما أفادت مصادر بمقتل العميد محمد الصوفي، قائد لواء مدفعية ميليشيات الحوثي، بغارة للتحالف في محافظة الجوف شمال البلاد.

العميد محمد الصوفي، الذي قتل في غارة للتحالف في الجوف، يُعرف على أنه قائد لواء مدفعية الميليشيات فيما تشير المعلومات القليلة المتداولة عنه أنه من محافظة إب وأنه من أبرز قادة القوات التابعة لميليشيات الحوثي والرئيس المخلوع صالح.

تنفذ القوات الجوية الإيرانية مناوراتها العسكرية السنوية بالقرب من مدينة أصفهان وسط البلاد، وهى المنطقة التي تضم منشآت نووية رئيسية، بما في ذلك محطة نطنز لتخصيب اليورانيوم.

كما أن أصفهان لديها قاعدة جوية لعبت دورا رئيسيا خلال الحرب الإيرانية العراقية في ثمانينيات القرن العشرين.

وقال الجنرال مسعود روزخوش، المتحدث باسم التدريب الذي يستمر يومين، إنه يهدف إلى تحسين قدرات القوات الجوية وتحديثها فضلا عن استعراض القوة العسكرية الإيرانية, على حد قوله.