قالت وزارة الداخلية المغربية، إنها فككت خليه مسلحة مكونة من 11 فردا، قالت إنها "خطيرة" وتابعة لتنظيم "داعش"، وتنشط في عدد من المدن المغربية، كما أنها تمكنت من مصادرة كمية كبيرة من الأسلحة الفردية والذخيرة الحية.

وقال بيان لوزارة الداخلية "تمكنت عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، في الساعات الأولى من صباح السبت من تفكيك خلية إرهابية"، وصفتها بـ"الخطيرة جدا".

وأضاف, إن "الخلية كانت مكونة من 11 عضوا، ويوجد اثنان من أخطر عناصرها بمدينة فاس، وذلك على مستوى شارع الجيش الملكي الراقي".     

اقتحمت مليشيات "مسيحية" مسجدا في قرية دمبي بإفريقيا الوسطى يوم الثلاثاء الماضي وقامت بقتل 20 مسلما.

وقال عبد الرحمن بومو المتحدث باسم لجنة الحكماء بحي الكيلومتر ٥، إن "الضحايا كانوا في المسجد عندما قامت مليشات الأنتي بالاكا (المسيحية) باقتحامه وقتلت ما لا يقل عن عشرين من المصلين. وندد بشدة "بتواصل المذابح في هذا البلد ".

من جهته أعرب عثمان محمد المتحدث باسم المسلمين في حي الكيلومتر ٥، عن استيائه البالغ من ممارسات قسم من الأهالي في إفريقيا الوسطى، ووصفها بأنها "تؤجج الكراهية الطائفية بين الشعب".

ولم يصدر بعد رد فعل رسمي على هذه المذبحة.

تنظم منظمة التعاون الإسلامي، بالشراكة مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، واللجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية (كومياك)، والهيئة الوطنية السنغالية المكلفة باليونيسكو والإيسيسكو، يومي 16 و17 أكتوبر في دكار بالسنغال، ورشة عمل إقليمية لبحث آليات تفعيل الاستراتيجية الإعلامية لمنظمة التعاون الإسلامي للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا.

وقعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، اتفاقاً مع حكومة بنغلاديش لإقامة 10 آلاف دورة مياه في كوكس بازار داخل المخيمات التي يقيم فيها اللاجئون الروهينغيا الفارين من العنف في ميانمار.

وأشار ممثل “اليونيسف” في بنغلاديش إدوارد بيجبيدر، إلى وجود تقارير من المراكز الصحية في المخيمات عن وجود حالات إصابة بالأمراض المنقولة عن طريق المياه، وأن ذلك يشكل خطراً حقيقياً وآنياً لكل من سكان المخيمات والسكان المضيفين، وشدد على ضرورة توسيع نطاق تغطية خدمات الصرف الصحي على الفور.

تلقت وزارة الخارجية اليمنية خطاب اعتذار رسمي من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، عن لقاء المدير الإقليمي للبرنامج مراد وهبه مع القيادي في تحالف (الحوثي – والمخلوع صالح) الانقلابي هشام شرف المنتحل لصفة وزير الخارجية.

وعبّر مكتب البرنامج الإنمائي عن اعتذاره عن الخطاء الذي وصفه بغير المقصود، مشيراً إلى أنه جرى التعامل مع الأمر وحذف التغريدة التي نشرت على الحساب الرسمي للمكتب الإقليمي للبرنامج عبر “توتير”، مؤكداً أن ذلك تم بدون معرفة مكتب البرنامج في اليمن.

انتقدت الشرطة الوطنية الكندية قسم شرطة مدينة “كيبيك” بعد الكشف عن قيامها بعمل استبيان وتقديمه لطالبي اللجوء القادمين من الولايات المتحدة، والذي كان من بين أسئلته، مدى الشعور بالارتياح تجاه عمل المرأة وعدد الصلوات التي يؤديها طالب اللجوء يوميا.

وسلطت صحيفة “ترونتو ستار” الكندية الضوء على الاستبيان الذي يبدو أنه يستهدف طالبي اللجوء من المسلمين بشكل خاص.

قضت محكمة بريطانية بعدم قانونية قيام مدرسة إسلامية بالفصل بين الجنسين، بحجة أن الفصل بين الطلاب والطالبات يمثل تمييزا على أساس الجنس.

وأشارت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية إلى أن الحكم صدر بالإجماع من 3 قضاة بريطانيين، وهو حكم يلغي حكما صدر العام الماضي من قبل محكمة عليا، اعتبر أن الهيئة الرسمية للتفتيش على المدارس البريطانية “أوفستد” كانت خاطئة في معاقبتها لسياسة الفصل بين الجنسين التي تتبعها مدرسة “الهجرة”.

قالت وزارة الخزانة الأمريكية، إنها وضعت الحرس الثوري الإيراني على قائمة العقوبات.

وفي سياق  متصل ، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” أنها حددت مجالات جديدة للضغط على إيران ، مشيرة إلى أنها تراجع خططها  للتعامل مع طهران.‎

وقال الجيش الأمريكي :” إنه يجري مراجعة شاملة لأنشطة التعاون الأمني ووضع القوات والخطط لدعم استراتيجية الرئيس دونالد ترامب الجديدة تجاه إيران.”

 سقط وادي “ميرزا أولانج” بإقليم “ساري بول” بأفغانستان مرة أخرى في أيدي حركة طالبان، طبقاً لما ذكره مسؤولو المجلس الإقليمي، اليوم السبت.

ونقلت قناة “تولو نيوز” التلفزيونية الافغانية عن محمد نور رحماني، رئيس مجلس إقليم “ساري بول” قوله إن طالبان نفذت هجوماً، ليلة الخميس الماضي بمنطقة “ساياد” بالاقليم وسيطرت على الوادي.

غير أن الجنرال، خليل داستيار، قائد شرطة إقليم “ساري بول” قال إن قوات الأمن الأفغانية التي كانت في المنطقة قامت بانسحاب تكتيكي.

وأضاف داستيار أن قوات الأمن الأفغانية تعتزم إجراء عملية بوادي “ميرزا أولانج”.

قالت صحيفة "تلغراف" نقلا عن مصادر حكومية، إن عشرات النواب في البرلمان البريطاني، بمن فيهم رئيسة الوزراء تيريزا ماي تعرضوا لهجمات إلكترونية.

وبحسب المصدر، فإن الهجمات الإلكترونية غير المسبوقة جرت في يونيو الماضي، ودامت نحو 12 ساعة واستهدفت قرابة 90 من حسابات البريد الإلكتروني.

وحامت الشكوك في البداية حول القراصنة الروس، لكن مسؤولين في المخابرات البريطانية خلصوا في وقت لاحق إلى كون إيران "مسؤولة عن الهجوم".

وفي حال تأكد ضلوع طهران في ما حصل، فإن الهجوم الإلكتروني سيكون الأول من نوعه لإيران داخل بريطانيا.