أعلنت السلطات الأفغانية، اليوم الجمعة، مقتل "ميرا جان" قائد الشرطة في منطقة "جغتو" التابعة لولاية "غزني" شرقي البلاد، في تفجير استهدف سيارته.

وقال "عارف نوري"، المتحدث باسم ولاية "غزني"، إن لغمًا مزروعًا بإحدى طرقات "جغتو"، جرى تفجيره عن بُعد أثناء عبور سيارة "جان".

وأشار "نوري" إلى مقتل "جان" وإصابة أحد عناصر حمايته جراء التفجير الذي تبنّته حركة "طالبان".

من جهتها، قالت "طالبان" إن التفجير أسفر عن مقتل قائد شرطة المنطقة، و4 عناصر من حمايته.

أطلقت منظمة إغاثية في بلجيكا، دعوة للمواطنين لفتح أبواب منازلهم لاستضافة اللاجئين الذين تطاردهم الشرطة في الحدائق العامة ومحطات القطارات.

وطلب "منتدى المواطن لحماية اللاجئين" من الأهالي المساعدة في مواجهة حملات التوقيف التي تشنها الشرطة ضد اللاجئين الذين يفترشون حديقة ماكسيميليان وسط بروكسل، ومحطات القطارات المجاورة.

و قال عضو المنظمة مهدي قسّو، إن حملتهم لقت تجاوبا في الشارع البلجيكي، حيث جرى استضافة حوالي 200 لاجئ في منازل، خلال 3 أيام، بعد إطلاق النداء.

 قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان, إن تركيا ستنشر قوات في منطقة إدلب بشمال سوريا في إطار اتفاق ”عدم التصعيد“ الذي توسطت فيه روسيا الشهر الماضي.

وأضاف أردوغان، الذي يزور نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه سيناقش مسألة مناطق عدم التصعيد التي اتفقت عليها تركيا وروسيا وإيران خلال محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أنقرة الأسبوع القادم.

وأضاف ”اتفاق منطقة عدم التصعيد كان فكرة واعدة... يحفظ بموجبها الروس الأمن خارج إدلب بينما تحفظ تركيا الأمن داخل منطقة إدلب“.

اتهم الجيش الباكستاني، اليوم الجمعة، القوات الهندية بقتل 6 مدنيين مسلمين، وجرح 26 آخرين، في قصف جوي على كشمير.

وقال المكتب الإعلامي للجيش الباكستاني، في بيان له، إن "ستة أشخاص بينهم أربعة نساء قتلوا جراء قصف الجيش الهندي لمناطق تشابار، وهاربال، وتشارفا الحدودية بقذائف الهاون".

وأضاف أن "القصف أدّى إلى إصابة 26 آخرين بجروح، بينهم 15 سيدة، وخمسة أطفال".

وأكّد البيان، أن "الجيش الباكستاني رد بالمثل على القصف الهندي".

وتقوم نيودلهي بشكل مستمر بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم إبرامه مع باكستان عام 2003.

أعرب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عن استيائه من تحامل البعض على الإسلام ومحاولة ربطه "بالإرهاب".

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في نيويورك ضمن برنامج بعنوان "ملتقى مع المجتمع التركي الأمريكي والمجتمع الإسلامي الأمريكي"، في نيويورك.

وتطرق أردوغان إلى المجازر التي يتعرض لها مسلمو الروهينغيا في أراكان بميانمار، ولفت إلى دفع نحو مليون أراكاني للنزوح إلى بنغلاديش، عبر عمليات ترقى لما يشبه الإبادة الجماعية.

قرّرت وزيرة التربية الجزائرية نورية بن غبريت رمعون، منع اراتداء النقاب داخل المؤسسات التعليمية.

وأعلنت الوزارة في مشروع قرار وزاري يحدّد كيفيات تنظيم الجماعة التربوية وسيرها، في المادة 46 منه، أنه “…… لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يحول لباس التلاميذ دون التعرف على هويتهم، أو السماح لهم بحجب أي وسيلة تساعد على الغش أثناء الفروض والاختبارات”, على حد قول القرار الوزاري.

اما المادة 71 فقد خُصّصت للباس الموظفين في سلك التعليم حيث نصت الفقرة الثانية منه على أنه “… يمنع ارتداء كل لباس يحول دون التعرف على هوية الموظف”, على حد وصف المادة.

كشفت صحيفة “أكسفورد شاير جارديان” البريطانية عن تطلع مجموعة من المسلمين في بلدة “بيسستر” لإيجاد مكان جديد لإقامة الشعائر الإسلامية بعدما تضاعف عددهم.

وأشارت الصحيفة إلى أن مسلمي البلدة يتطلعون حالياً لإيجاد جامع لأداء صلاة الجمعة والاحتفال بالعيدين، حيث بدأت الجالية المسلمة بشخصين، وخلال 4 سنوات أصبح عددهم أكثر من 200 مسلم.

ونقلت عن أحد الاثنين اللذين قدما للبلدة في بادئ الأمر ويدعى سعيد أحمد، أنه عندما قدم إليها في 1978م كان هو المسلم الوحيد هناك، مشيراً إلى أن المسلمين يصلون الجمعة أسبوعياً لكن لا يوجد مكان مناسب لإقامتها بسبب ضيق المكان الحالي.

 كشف المحلل السياسي اليمني، وليد الصالحي، عن الأهمية الاستراتيجية لسيطرة الجيش الوطني اليمني على جبل المرباح في مديرية كرش بمحافظة لحج بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي وصالح.

وقال “الصالحي”: إن “جبهة كرش مفصلية لأنها تقع بين لحج وتعز؛ وبالتالي فإن السيطرة على جبال المرباح ستقطع السيطرة النارية للانقلابيين، وبالتالي ستكون لحج محررة بالكامل”.

ولفت إلى أن جبال المرباح مرتفعات جبلية شاهقة يستخدمها الانقلابيون من أجل القنص المتواصل لمتارس جبهات الشرعية، مبيناً أن “جبهة الكرش أصبحت محيدة بشكل كامل من النيران”.

انتشرت في ألمانيا في الآونة الأخيرة ملصقات تحمل عبارة “ارجعوا إلى وطنكم، هو بحاجة إليكم” في مختلف المدن، ويصادفها كلّ من يتكلّم العَرَبِيّة على عمود إنارة أو على مدخل بناء وحتى على سلة قمامة، حيث قرر سوريون لاجئون الرد.

وقال السوريون في الرد الذي جاء بالألمانية: “في وطننا ديكتاتور وحرب مستعرة، حالما ننتهي منهما سنعود، لستم مضطرين للكتابة باللغة العَرَبِيّة في المرّة القادمة؛ لأننا أتقنّا الألمانية وتعلّمناها”.

وقد نشر سوريون ردودهم تحت الملصقات العَرَبِيّة التي تطلب منهم الرحيل ووضعها ألمان متعصّبون.