بدأت القيادة العامة لطيران الأمن في السعودية مهامها فعلياً في مكة المكرمة والمدينة المنورة لخدمة حجاج بيت الله الحرام.

 وتشارك القيادة العامة لطيران الأمن ضمن منظومة القطاعات الأمنية، وتتطلع في مشاركتها هذا العام إلى رصد الحالة الأمنية ومساندة الأجهزة الأمنية والقطاعات الحكومية المختلفة كافة، وتقديم خدماتها لها بطريقة أشمل وأفضل، لتتمكن مـن أداء مهامها في خدمة حجاج بيت الله على أكمل وجه.

واصلت مليشيات بشار الأسد قصفها الشديد وحصارها الخانق لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا؛ مما يرفع عدد الضحايا ونسبة الدمار داخل المخيمات.

وقامت قوات الأسد بقصف الأحياء السكنية والأسواق التجارية في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سوريا.

قال "المجلس الروهينغي الأوروبي"، اليوم الثلاثاء، إن نشر جيش ميانمار قوات إضافية في إقليم أراكان (غرب)، من شأنه توسيع "الإبادة الجماعية" بحق أقلية الروهينغيا المسلمة.

وأوضح "هلا كياو" رئيس المجلس (حقوقي مستقل)، أن الجيش أرسل، الخميس الماضي، قوات إضافية "تتبع لفرفة المشاة 33، وهي الأشهر في انتهاك حقوق الإنسان ضد الأقليات العرقية".

وتم نشر التعزيزات، البالغ قوامها 500 جندي، في منطقة "مانغداو"، شمالي أراكان (راخين)، على خلفية حادث مقتل سبعة قرويين بـ"مانغداو"، في يوليو الماضي، بحسب الحكومة.

قتل الشيخان الدكتور وليد العلي، أستاذ كلية الشريعة بجامعة الكويت، وخريج كلية الشريعة فهد الحسيني إثر إطلاق نار في دولة بوركينا فاسو؛ خلال رحلة دعوية لتعليم القُرْآن الكريم.

وذكرت مصادر إعلامية، أن الشيخين كانا قد انتهيا للتو من دورة تدريبية للدعاة؛ ومِنْ ثَمَّ توجها إلى أَحَد الْمَطَاعِم القريبة من مقر إقامتهما، حيث باغتت جماعة مسلحة الموجودين بإطلاق نار كثيف؛ مِمَّا أدى إلى وفاة أكثر من 20 شَخْصَاً من بينهم الشيخان العلي والحسيني – رحمهما الله -.

أهانت السلطات الهندية مواطنا مسلما داخل أحد أقسام الشرطة بعد اتهامه بالولاء لباكستان.

وأشارت صحيفة “تليجراف” البريطانية إلى أن “ديلنواز علام” اتهم من قبل جيرانه شمال شرق الهند بنشر محتوى مؤيد لباكستان على صفحته في “فيسبوك” ومن بينها صور لرئيس الوزراء الباكستاني السابق “نواز شريف” قبيل الذكرى السبعين لانفصال باكستان والهند.

وأضافت الصحيفة أنه خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي قام الشاب المسلم بـ”تنظيف وغسل جدران وأرضية قسم الشرطة المحلي التابع له” بعد إجباره على ذلك.

عبّرت الأمم المتحدة، عن قلقها العميق تجاه أمن وسلامة عشرات آلاف السوريين العالقين على الحدود مع الأردن مع تصاعد حدة المعارك في مناطق قريبة منهم.

وقالت المنظمة الدولية في بيان، إنها "تشعر بقلق عميق إزاء أمن وسلامة نحو أربعة آلاف سوري في منطقة الحدلات ونحو 45 ألفاً في الركبان، معظمهم من النساء والأطفال العالقين على الحدود الجنوبية السورية مع الأردن".

وأضافت إن "عدداً من الضربات الجوية سجلت في تلك المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية ما تسبب بمحنة وخوف شديدين بين العالقين الذين يخشون على حياتهم مع تزايد الخطر نتيجة تصاعد أعمال القتال".

واجهت القوات الأمنية الإيرانية، مظاهرة قام بها عدد من أهالي مدينة دزفول بالأحواز المحتلة احتجاجاً على نقل مياه نهر دز إلى مدينة أخرى، بالقمع والاعتقالات، حيث استخدمت الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق المحتجين أمام مبنى قائم مقامية المدينة.

وكانت الحكومة الإيرانية قررت حرف مياه نهر دز بمدينة دزفول في شمال الأحواز إلى مدينة "أنديمشك" أو كما يطلق عليها العرب "الصالحية"، حيث تعاني أغلب المدن الإيرانية منذ عقدين تقريباً من جفاف بسبب قلة الأمطار والمياه الجوفية.

وأطلق المحتجون شعارات ضد الحكومة الإيرانية والسلطات المحلية في المدينة.

تمكنت القوات السعودية المشتركة ليلة أمس، من تنفيذ عملية عسكرية على معاقل تابعة للمليشيات الحوثية وحرس المخلوع صالح قبالة منطقة جازان.

ونفذت القوات السعودية العملية، بعد رصدها عبر تقنياتها، محاولة فصيل من المليشيات تنفيذ هجوم بري على مواقع عسكرية سعودية قبالة "قرية القرن" في منطقة جازان ، بدعم من عناصر أخرى تساندهم في الخلف، مهمتهم إطلاق القذائف نحو المواقع العسكرية السعودية.

قال المسؤول الإعلامي في الحشد الشيعي بالعراق التابع للحكومة، إن بعض فصائل الحشد تقاتل في الأراضي السورية منذ 6 سنوات لحماية نظام الأسد.

واعترف أحمد الأسدي خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة العراقية بغداد بأن مليشيات الحشد ساعدت نظام الأسد على عدم السقوط.

وتقاتل العديد من الفصائل الشيعية المسلحة العراقية واللبنانية والأفغانية والإيرانية إلى جانب قوات النظام السوري في عدة مناطق سورية.

وفي 18 يونيو الماضي التقت قوات الأسد وقوات "الحشد"، على حدود البلدين في محافظة الأنبار غربي العراق.

قتل 3 ضباط شرطة أفغان في هجوم على نقطة تفتيش قرب العاصمة كابول، بحسب شهود عيان وسكان محليين.

وقال الشهود إن "المسلحين فتحوا النار على نقطة التفتيش قرب بحيرة قرغة في كابول في ساعة متأخرة من ليل الأحد".

وقال محمد سليم إحساس، قائد شرطة كابول: "نؤكد وقوع الحادث وفقدنا 3 ضباط في الحادث".

ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم.

ومنذ أبريل الماضي، تصاعدت هجمات "طالبان" ضد قوات الأمن الأفغانية والقوات الأمريكية ضمن ما عرف بـ "هجمات الربيع"، بالتزامن مع إعلان الولايات المتحدة إعادة تعزيز وجودها العسكري في أفغانستان.