3 رجب 1439
المسلم/ وكالات

استمع القادة المشاركون في قمة مجموعة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في سيدني إلى زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي حول مشكلة الروهينغيا، لكن المنظمة الإقليمية أشارت إلى أنها لا تستطيع التدخل, على حد قولها.
وقد فر حوالى 700 الف من أقلية الروهينغيا المسلمة من أعمال العنف في ولاية راخين ببورما، منذ شن الجيش في أغسطس 2017 هجوما على المنطقة.
وتعرضت اونغ سان سو تشي لانتقادات دولية لأنها لم تستخدم نفوذها من أجل وقف العنف ضد المسلمين.
وقد كانت الأزمة الإنسانية أحد المواضيع الأساسية في جدول قمة خاصة بين أستراليا والبلدان الأعضاء في آسيان.