ظاهرة "التنمر" في المدارس... خطورتها وضرورة مواجهتها

ظاهرة بات العالم كله يشتكي منها ويعاني من ويلاتها , ويبحث المهتمون فيه بالعملية التربوية وبنشأة الأجيال سبل علاجها لخطورتها , وذلك منذ وقت طويل , وتلقى تلك الظاهرة اهتماما غير عادي من المهتمين بقضايا ومشكلات التربية التعليم في جميع أنحاء العالم ، حيث أن هذه المشكلة تعتبر سببا هاما ومؤثرا في تعثر الكثير من الطلاب دراسيا , وقد تدفع بالبعض إلى كُره الدراسة وتركها بالكلية , ألا وهي ظاهرة العنف الشديد في المدارس بين الطلاب والذي بلغ حدا من التوحش لدرجة أن العالم تعامل معه باسم توصيفي جديد وسماه "ظاهرة التنمر" , كدلالة على تحول السلوك الإنساني لسلوك مشابه للسلوك الحيو

القاعدة الثَّامنةَ عشرةَ: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف

قال الله تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة:228].
هذه الآية الكريمة، تتضمَّن قاعدةً عظيمةً، تقرِّر مبدأ العدل أساسًا للحياة الزَّوجيّة، بل وتُعلي من مكانة هذا المبدأ، بأن ترفعه إلى مقام الأمر الإلهيِّ والشرعِ المحكم، الذي لو طبَّقناه وأقمناه في حياتنا؛ لاستقرَّت بيوتنا، وخيَّمت عليها المودَّة والسَّكينة والرَّحمة: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} أي: (وللنِّساء على بعولتهنَّ من الحقوق واللوازم، مثلُ الَّذي عليهنَّ لأزواجهنَّ من الحقوق اللَّازمة والمستحبَّة) .

 

أهمية التمسك بالتقويم الهجري

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أرسله الله تعالى بين يدي الساعة بشيراً ونذيرا وداعياً إلى الله بأذنه وسرجاً منيرا، فبلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله، وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:                            

انهيار تاريخي للريال الإيراني

سجل الريال الإيراني مستوى قياسياً منخفضاً أمام الدولار الأمريكي في السوق غير الرسمية اليوم الاثنين، وسط تدهور الوضع الاقتصادي، بعد إعادة فرض الولايات المتحدة عقوبات على طهران.

 

وقال موقع بونباست.كوم “‭Bonbast.com‬‬” المتخصص في أسعار الصرف، الذي يتتبع السوق غير الرسمية، إن الدولار عُرض بسعر يصل إلى 128 ألف ريال.

 

مسؤول في نظام الأسد: "الأسلحة العادية كافية لقتل شعبنا"

أكد مسؤول كبير في نظام الأسد أن "استخدام السلاح التقليدي، ضد السوريين، كافٍ، فلا حاجة لاستعمال السلاح الكيمياوي ضدهم".

 

وجاء ذلك عبر حوار، لفضائية النظام، الخميس الماضي، أجاب فيه فيصل المقداد ، نائب وزير الخارجية السوري، عن مجمل أسئلة تتعلق بتطورات الأزمة السورية.

 

وسئل المقداد عن التهديدات التي وجهها قادة غربيون، للنظام السوري، في حال قام، مجدداً، باستعمال السلاح الكيمياوي، في محافظة إدلب الشمالية، والتي يدق طول الحرب عليها ويحشد لها، منذ أسابيع.

 

حقيقة سلام ميانمار المزعوم

لا تختلف وعود أعداء  الإسلام والمسلمين المعسولة عن بعضها في شيء فهي في حقيقتها مجرد كلام وأوهام أو حبر على  ورق لا تساوي الحبر الذي كتبت به ولا تتجاوز حدود حناجر قائليها خصوصا إذا كانت تتعلق بموضوع السلام و تتناول أبسط حقوق المسلمين في العيش بأمان داخل بلادهم وأرضهم التاريخية .