1 صفر 1433
المسلم ـ وكالات

تعهدت حركة العدل والمساواة المثيرة للقلاقل في دارفور في بيان صدر عنها الاثنين بالثأر لمقتل زعيمها خليل إبراهيم، مشيرة إلى أن قاتليه "سيدفعون الثمن باهظاً".
وكانت الحركة أكدت مقتل إبراهيم في هجوم جوي على معسكره يوم الجمعة.
يذكر أن الجيش السوداني أفاد بأن إبراهيم توفي متأثراً بالجراح التي أصيب بها خلال العملية العسكرية التي شنها الجيش ضد الحركة.
واعلنت الحكومة السودانية ان القتال مستمر في المنطقة التي قتل فيها خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة المتمردة في اقليم دارفور و30 من من مقاتليه.
كما أوضح وزير الإعلام السوداني عبدالله علي مصار ان القتال يتركز في المنطقة الحدودية بين إقليمي دارفور وشمالي كوردوفان.