أشارت صَحِيفَة “كريستيان ساينس مونيتور” الأمْريكية إلى أن الأفلام الأمْريكية ظلت طَوِيلاً تظهر البوذيين على أنهم أناس مسالمون، لكن بدأت تلك الصورة تتغير أمام الغرب في ظل نزوح مئات الآلاف من الروهينغيين المسلمين هرباً من قمع البوذيين.

وسلطت الصَحِيفَة الضوء على التحالف الْجَارِي بين الجيش الميانماري والمتطرفين البوذيين تحت ستار القومية البوذية والوطنية؛ للقضاء على مسلمي الروهينغيا الذين يرونهم تهديداً للبوذية.

 كشف عدد من المجندين في الجيش الإيراني عن تعرضهم للإساءة النفسية والجسدية مما أدى إلى حدوث حالات عنف وإطلاق نار.

فقد أجبر جندي رئيسه على التمرغ في التراب لمدة ساعة كاملة محاكياً التمارين التي أُجبر على ممارستها لمدة شهرين منذ تجنيده، بعد ذلك اختفى الجندي وظهرت أقاويل تشير إلى أنه سجن لمدة 3 سنوات.

وذكر المجند أحمد الذي يبلغ من العمر 25 عاماً الحادث الذي وقع هذا الصيف بعد سلسلة من عمليات القتل التي قام بها مجندون وأدت إلى تركيز الاهتمام الوطني على الصراعات التي يواجهها الشباب الذين يؤدّون الخدمة العسكرية الإلزامية في إيران.

تمكن الجيش اليمني من السيطرة على أحد المعسكرات الهامة للميليشيات الحوثية في محافظة الجوف.

ونفذ "اللواء الأول حرس حدود"، "عملية نوعية ومباغتة" تمكن خلالها من السيطرة على معسكر الغريمين شمال مديرية خب والشعف.

وأكد مصدر عسكري أن العملية الهجومية المباغتة رافقها قصف لمقاتلات التحالف العربي، مشيراً إلى أن معسكر الغريمين يعد أحد أكبر المعسكرات شمال خب والشعف كبرى مديريات الجوف.

نظم نشطاء من المنظمات الأحوازية وقفة احتجاجية أمام مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل للفت الرأي العام العالمي والدبلوماسية الأوروبية لأوضاع السجناء الأحوازيين المضربين عن الطعام في السجون الإيرانية.

وذكر النشطاء أن القوات الإيرانية اعتقلت عددا كبيرا من النشطاء ويعدون بالمئات منذ عيد الأضحى في بداية سبتمبر الجاري.

ويطالب الأحوازيون من خلال الوقفة الاحتجاجية بأن يساهم الاتحاد الأوروبي في الضغط الإقليمي والدولي من أجل الإفراج عن السجناء الأحوازيين.

وتعد هذه التظاهرة واحدة من سلسلة مظاهرات ينظمها الأحوازيون في المدن الأوروبية.

أكد التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة في بيان أمس، أن 50 مدنيا آخرين قتلوا في ضربات بالعراق وسوريا، ليصل العدد الإجمالي للمدنيين الذين قضوا بضربات التحالف إلى 735 شخصا منذ عام 2014, على حد قول البيان.

وقال التحالف إنه أجرى تقييما لما يصل إلى 185 بلاغا عن ضحايا مدنيين في أغسطس، وتبين له أن القتلى الـ50 سقطوا في 14 حادثا يراها "وقعت بالفعل".

والإحصاء الرسمي للتحالف أقل كثيرا من تقديرات تصدرها منظمات مستقلة. وقالت جماعة "إيروورز" للمراقبة إن 5486 مدنيا قتلوا في ضربات جوية للتحالف.

سقط 14 قتيلاً من ميليشيا "حزب الله" في عملية استهدفتهم في منطقة السخنة بريف حمص الشرقي، على الحدود مع محافظة دير الزور بمنطقة "كباجب" أو ما يسمى بطريق دير الزور.

وأشارت مصادر إلى أن عدد القتلى أكبر من الرقم المعلن، حيث جاء في خبر لصحيفة "المستقبل" اللبنانية، أن عدد قتلى الحزب وصل إلى 21 في تلك العملية.

ونشرت صفحات موالية للنظام السوري أسماء 14 قتيلاً سقطوا لـ "حزب الله" في محافظة دير الزور، دون أن تشير إلى جنسيتهم، لكن تبيّن أن القائمة التي نشرتها صفحة "اللواء ماهر الأسد" الفيسبوكية، تعود جميعها لقتلى "حزب الله".

قال ممثلون عن مؤسسات حكومية فلسطينية وأخرى أهلية محلية ودولية، إن الوضع المائي في قطاع غزة "كارثي"؛ حيث وصلت نسبة التلوّث فيه حوالي 98%.

وطالب ممثلو المؤسسات، خلال مؤتمر صحفي عقدته مؤسسة بيت الصحافة (غير حكومية)، لتسليط الضوء على قضية المياه، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته وانقاذ القطاع المائي بغزة.

وأجمع الممثلون على أن استمرار أزمة الكهرباء في قطاع غزة، قد أثرت بشكل كبير على وضعها المائي، وعلى ارتفاع نسب التلوّث فيها.

كشفت مصادر في الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة عن أن مسؤولة الأمم المتحدة في ميانمار حاولت وقف مناقشة قضية حقوق مسلمي الروهينغيا مع حكومة ميانمار.

وقال أحد مسؤولي الأمم المتحدة إن رئيسة البعثة الأممية في ميانمار حاولت منع مدافعين عن حقوق الإنسان من زيارة مناطق الروهينغيا الهامة.

وقالت المصادر لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن المسؤولة الأممية حاولت منع نشطاء حقوق الإنسان من السفر إلى مناطق الروهينغيا, كما حاولت أيضا إغلاق التحقيق العلني في القضية.

منعت سلطات ميانمار، أمس الجمعة، برلمانيًا وناشطًا جزائريين من الوصول إلى إقليم "أراكان"، للتضامن مع مسلمي "الروهينغيا"، وأمرت بترحيلهما من البلاد فورًا.

وقال المتضامنان الجزائريان، النائب "حسن عريبي"، والناشط السياسي "رشيد نكاز"، عبر صفحتيهما على موقع "فيسبوك"، إنهما وصلا المطار الدولي بمدينة "يانغون"، كبرى مدن ميانمار (جنوب)، قادمين من ماليزيا، إلا أن السلطات احتجزتهما وطلبت منهما الرحيل.