قضت  محكمة كويتية بسجن كاتب كويتي سني سبع سنوات ودفع نحو 18 ألف دولار على سبيل التعويض بدعوى إثارة "الفتنة الطائفية".

وزعمت المحكمة ان "الكاتب محمد المليفي أشاع أخبارا كاذبة عن وجود فرقة طائفية بالكويت وان مقاله تضمن سخرية وتحقيرا للمذهب الشيعي ومعتنقيه بتعبيرات تشوه صورة البلاد", على حد وصفها.

نفى مفتي المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إصداره فتوى تجيز مشاركة المرأة السعودية في الأولمبياد.

وأكد المفتي ، أن ما تناقلته بعض المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي حول إصداره الفتوى المشار إليها هو محض كذب وافتراء.

اكد الداعية والمفكر السعودي الشيخ سعود الفنيسان وجود جهات تسوق لصورة زائفة عن المرأة في السعودية وأنها مهضومة الحقوق، بينما ان المرأة في المملكة في الواقع تتمتع باحترام كبير سواء من افراد المجتمع او من الدولة عبر الانظمة التي تصدرها وتضمن فيها هذه الحقوق.

قال الاقتصادي السعودي المتخصص في المعاملات المالية زيد الرماني ان العدل هو الركيزة الاساسية في الاقتصاد وبخاصة الاقتصاد الاسلامي الذي يرمي لغايات اجتماعية وتنموية في المجتمع، وحث العلماء والفقهاء الى الابتعاد عن الأسس التي قامت عليها النظم الفردية أو الاشتراكية وان يضعوا للمجتمعات الاسلامية المعاصرة أسسا متينة لنظام اقتص

 بعد العاصفة التي أثارها ترشيح نائب الرئيس المصري المخلوع عمر سليمان للرئاسة, وافقت اللجنة التشريعية للبرلمان المصري على قانون العزل السياسي ، والذي يقضي بمنع فلول النظام السابق من الترشح لأي انتخابات، سواء برلمانية أو رئاسية.

وزعت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي عبر مكتبها في العاصمة الأردنية عمان مساعدات عينية على مئة أسرة سورية وذلك ضمن مشروع إغاثة الأسر السورية النازحة في الأردن بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وجمعية المركز الإسلامي في مدينة المفرق.

أمهل الجيش السوري الحر نظام بشار الاسد 48 ساعة، لوقف القصف وسحب الآليات قبل استئناف العمليات الهجومية ضد هذه القوات.

وقال المتحدث باسم القيادة المشتركة العقيد الركن قاسم سعد الدين: "لا ثقة لدينا بالنظام ولا نتوقع أن يسحب آلياته، أو أن يوقف القتل، مع ذلك سننتظر 48 ساعة نكون فيها فقط في موقع دفاعي".

أكد المستشار بالديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق على أن الصكوك تعدّ بديلاً شرعيًّا عن السندات، وأن أول من ابتدأ التعامل بها هي دولة ماليزيا مشيراً إلى أن الغرب بدأ يتجه نحو الصكوك الشرعية لإنقاذ مصرفيتهم.