أذربيجان تعتقل جواسيس إيرانيين
أضافه أحمد في الخميس, 21 ربيع الثاني, 1433 - 08:37اعتقلت السلطات في أذربيجان 22 مواطنا للاشتباه في قيامهم بالتجسس لحساب إيران والتآمر لمهاجمة سفارات وشركات أجنبيه بالبلاد.
اعتقلت السلطات في أذربيجان 22 مواطنا للاشتباه في قيامهم بالتجسس لحساب إيران والتآمر لمهاجمة سفارات وشركات أجنبيه بالبلاد.
أهدي هذه الكلمات إلى كلّ أمّ تحمل بين جنبيها مأساتها ، وتكتم أحزانها ، وتصبر على جراحها ، وتؤثر مسؤوليّتها على رغباتها .. وربّما لم يعلم معاناتها أقرب الناس لها ..
قد ينتاب مطالع الصحف، ومشاهد التلفزة، الهلع، ويصاب بالغثيان، وقد يكون مصيباً، إن اعتقد، أن مأساة سورية لن تتوقف، وأن القادم سيكون أعظم.
لا ينكر عاقل أن الإسلاميين في مصر عانوا على مدى ستة عقود متتالية من بطش الأنظمة التي تعاقبت على حكم البلاد، وهو ما أكسبهم جماهيرية وتعاطفا في أوساط الرأي العام، إلى أن كانت ثورة 25يناير ، فكانت بمثابة تعزيز لهذه الشعبية بوقائع على الأرض بحصد الإسلاميين أصوات الناخبين المصريين.
أفلت وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا من محاولة اغتيال استهدفته خلال زيارته لولاية هلمند بجنوب أفغانستان يوم الأربعاء، حسبما أفادت مصادر إعلامية. وقتل ثمانية أشخاص في اعتداء منفصل عندما انفجرت قنبلة على طريق فى الولاية ذاتها التي يزورها بانيتا.
ضرب زلزال بقوة 6.8 درجات على مقياس ريختر شمال اليابان يوم الأربعاء صحبته موجة تسونامي بلغ ارتفاعها 10 سنتم، وتلاهما زلزال آخر مساء بقوة 6,1 درجات شرق جزيرة هونشو.
وأعلنت وكالة الأرصاد اليابانية أن الزلزال الأول وقع مركزه على بعد 210 كلم من سواحل هوكايدو (أقصى الشمال) وعلى عمق 10 كلم فقط.
نفذت وزارة الداخلية السعودية اليوم حكما بالقتل تعزيراً في أحد الجناة أقدم على قتل أمه بخنقها حتى الموت ثم فصل رأسها عن جسدها بسكين وذلك في محافظة الجبيل بالمنطقة الشرقية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) بيانا أصدرته وزارة الداخلية السعودية اليوم جاء فيه: قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
اختتم في العاصمة اليمنية صنعاء يوم الأربعاء مؤتمرا جمع رموز التيار السلفي في البلاد، وانتهى إلى الاتفاق على تأسيس حزب سياسي تحت مسمى "اتحاد الرشاد اليمني". وأكد المجتمعون على أن خوض المعترك السياسي أصبح ضرورة شرعية وحتمية واقعية للمشاركة في صناعة القرار وخدمة الوطن.