ليس ألصق بالإنسان المُجرَّد من طباعه, ولا أقوى من تأثيرها عليه, وعلى أحكامه؛ إذا حُيِّد العقل, أو أصبح تابعا لها؛ يعمل لصالحها, ويصدِّق مطالبها.