في مجال الحياة العامة

[استعرضنا في الجزء الأول، تلك المعالم، في حيزها الإيماني والأخلاقي، والآن نواصل في مساحة القيادة والقدوة سواء أكان على النطاق الاجتماعي الواسع أو داخل المكون الأسري، وفي كل كانت له صلى الله عليه وسلم الريادة والكمال البشري]