أعلن الأمين العام لحركة الإصلاح الوطني بالجزائر، حملاوي عكوشي عن تشكيل جبهة سياسية مضادة لمنع احتمال وقوع تزوير لصالح حزبي السلطة جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديموقراطي في الانتخابات التشريعية التي ستنظم في مايو المقبل.
وتهدف الجبهة إلى مواجهة احتمال وقوع عمليات تزوير في الانتخابات
أكد وزير الخارجية الفرنسية آلان جوبيه انه أصبح واضحا اليوم أنه يتعين على النظام السورى بزعامة بشار الأسد ان يسلم السلطة بعد تفاقم الأوضاع فى البلاد.
وأضاف الوزير الفرنسى أن "الوضع فى سوريا يتطور ونظام دمشق يتمادى فى القمع الدموى على نحو متزايد"، مشيرا إلى أن الجامعة العربية أدركت أن مهمة مراقبيها (بسوريا) لن تتمكن من القيام بمهمتها وبالتالى قررت "كما كنت أتمنى منذ وقت طويل أن تلجاء إلى مجلس الأمن الدولى للتدخل". واعترف جوبيه بأنه على الرغم من ذلك فإن الظروف ليست حتى الآن مجتمعة بشأن تبنى قرارا من مجلس الأمن يدين القمع فى سوريا بما أن روسيا تواصل معارضتها ".
أعلن قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد أن الجيش الحر يقاتل نظام الأسد على جميع لجبهات , وأكد أن الروح المعنوية لجنود الأسد بدأت تنهار.
أصدرت الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح بيانا جديدا عن الاوضاع في سوريا طالبت فيه بإسقاط نظام بشار الأسد الفاسد.
حذر قائد سلاح الجو الصهيوني الجنرال طيار عيد نحوشتان من تعاظم التفوق الجوي المصري على نظيره "الإسرائيلي".
أكدت جماعة الإخوان المسلمين بسوريا أنها لا تثق بحزب الله الشيعي اللبناني وترفض جميع العروض الإيرانية لإنقاذ نظام الأسد.
وقال المراقب العام للجماعة في سوريا محمد رياض الشقفة أنّ “الشارع السوري لن يتراجع أبداً عن مطالبه وسيستمرّ في ثورته حتى النهاية”.
التقى عدد من التجار الإيرانيين بنظرائهم من "إسرائيل" في أوروبا من أجل عقد صفقات تجارية سرية بعيدا عن عقوبات المقاطعة.
كشف مصدر قبلي في محافظة صعدة اليمنية أن ما يزيد عن مائة عربي من جنسيات مختلفة إضافة إلى آخرين يحملون جنسيات ألمانية وبريطانية, ينتمون إلى التيارات السلفية, وصلوا الأيام القليلة الماضية إلى مديرية كتاف بمحافظة صعدة للقتال إلى جانب عناصر الجماعة السلفية ضد الحوثيين الشيعة.
ذكر ناشطون أن الجيش السوري الحر انسحب تكتيكيا من بعض مواقعه في الغوطة الشرقية بعد هجوم كتائب الأسد مدعمة بأكثر من ألفي جندي من الحرس الجمهوري، بينما فتح جبهات جديدة في درعا وحمص والرستن ومناطق من إدلب.
استنفرت البنوك السعودية جهودها لمنع اختراق حسابات عملائها من قبل "الهاكرز" الصهاينة بعد تكثيفهم لنشاطهم مؤخرا.
وخصصت البنوك السعودية فريقاً كاملاً لإلغاء بطاقات ائتمانية لعملاء لديها تم اختراقها، عن طريق بعض المواقع التجارية بعد أن سحب بعض العملاء أرصدتهم من هذه البنوك خوفاً من حدوث عمليات أكبر.