يبدو اليوم في التصور الإسلامي اختزالاً للحياة برمتها، من بداية الحياة إلى منتهاها، والليل من الموت حتى النشور. يبدأ اليوم بحياة وانبعاث ونشور، وينتهي بوفاة ومصير. { اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا ۖ فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الزمر: 42]
أمير سعيد
الخلاف الأقوى كان في تخصيصه للإمام أو تعميمه لكل مصلي مع اتفاق الجميع على الكراهة حيث لا قائل بالتحريم هنا ولم يذكر أحد صارفاً للحكم
د. عبد الرحمن بن عوض القرني
إن الاستمرار على العمل الصالح بعد انتهاء المواسم الفاضلة والأيام المباركة دليل على صدق صاحبه وحسن إسلامه، كما أن التراجع والتذبذب أمارة النفاق وسمة المنافقين
حماد القباج
أمر يتكرر في كل عام في رمضان , ويلاحظه كثير من المسلمين المصلين , ويشكل في رأيي تحديا لكل الدعاة إلى الله تعالى والمرشدين والمعلمين , لما ينجم عنه من تضييع لدرس عظيم من دروس رمضان الكريم , بل يعتبر مرضا خطيرا يعبث بجسد الأمة وينذر بإضعافه وإهلاكه , فما هو هذا الأمر يا ترى ؟
اللجنة العلمية