فضاء الرأي
يغفل الناس عن اليوم الذي سيرحلون فيه من هذه الدنيا .. ويغفلون عما سيلاقونه في القبر .. ويغفلون عما سيلاقونه من أهوال يوم القيامة .. ويغفلون عن أمور كثيرة ... قد غطّى حبُّ الدنيا معرفتها وإدراكها فطمس على قلوبهم فهم لا يشعرون .
"عملي كان الخداع"...هذا هو الاسم المعروف به مقابلة شهيرة أجريت مع رجل مخابرات سوفيتية KGB يدعى"يوري بزمينوف " بعد أن هرب إلى أمريكا في السبعينات من القرن الماضي. وكانت المفاجأة –السارة- أن أجد فيها إجابات عن أسئلة محيرة تتعلق بالحالة المصرية الراهنة ومواقف تبدو لي غريبة غير مفهومة ولا مبررة من أشخاص على مستوى عالي من الثقافة.
حزب الشعب الجمهوري الذي أسَّسه مصطفى كمال أتاتورك في التاسع من سبتمبر عام 1923 كأول حزب سياسي للجمهورية التركية يصف نفسه دائما بــ «حزب أتاتورك» و»الحزب الذي أسَّس الجمهورية». وهو الحزب المعارض الرئيسي منذ انتخابات 2002 البرلمانية، ويصنَّف ضمن الأحزاب اليساري
الشيعة ينعمون بالسلطة والمال، وهم أكثر من السنة شعوراً بالأمن والاستقرار. والكرد أكثر تنعماً بالمال والأمان، ولديهم من السلطة والقوة ما قد يفوقون به الشيعة. أما السنة فلا إطعام من جوع ولا أمن من خوف، ولا سلطة ولا اعتبار. سلط الله عليهم أراذل الناس يسومونهم سوء
تعليق على كتاب صدر في بيروت بعنوان " النخاولة (النخليون) في المدينة المنوّرة – التكوين الاجتماعي والثقافي" من تأليف حسن بن مرزوق رجاء الشريمي النخلي من منشورات (الانتشار العربي)، بيروت – لبنان 2012م.
"سيبل إدموندز" (32 عاماً) أمريكية من أصل تركي، وُظفت مترجمة من قِبَل مكتب التحقيقات الفيدرالي بعد وقت قصير من هجمات 11 سبتمبر 2001م؛ لمعرفتها بلغات الشرق الأوسط، طردت من العمل بعد أقل من سنة فيما بعد (مارس 2002م)؛ لتقديمها بلاغات غير مطابقة للمواصفات
في ظل التنامي المتزايد للمدّ الشيعي في البلدان العربية والإسلامية، لا سيما بعد ثورات الربيع العربي التي فتحت الباب على مصراعيه أمام هذا الفكر المذهبي الطائفي العنيف؛ نجد الفرصة اليوم مواتية لإعادة النظر في الأفكار والمفاهيم والأهداف التي طرحتها الثورة الخمينية بوصفها ثورة فكرية
التحدي الذي يفرضه التاريخ والنصوص الدينية والتربية الروحية والسلوك الأخلاقي على السنة والشيعة، يدفعهما لمواقف نفسية محددة، فيها تمايز واضح يمكن رصده وتشخيصه. ويؤثر في صياغة هذه الحالة النفسية مواقف الطرفين من آل البيت، ومواقفهما من بعضهما البعض. هذه محاولة لتقصٍ توصيفي لتلك الحالات النفسية، والربط بين أسبابها ونتائجها وتداعياتها، وبالطبع لا يقصد بهذا التوصيف كل فرد بعينه، لكنه توجه عام يغلب أن يتجسّد فيمن ينتمي لهذا المذهب أو ذاك.
تحت هذا الوسم كنت قد كتبت عدة تغريدات كرسائل وجهتها _مع الود الصادق_لكل أنثى تقرأ لي, وما حملته تلك العبارات من بعض نصح لا يعني أنني بلغت مرتبة الفهم والحكمة أو العلم والخبرة التي ترفعني فوق غيري أو تضفي علي رداء الصلاح وكمال العقل والخلق, ولكن الأمر لا يعدو أن يكون بوح إشفاق وحبا لمن ترجو أن يتجنب عثرتك ويسابق خطوتك.
كنا نظن أنّ مسلسل القتل الدمويّ في بنغازي - الذي امتدَّ طولَ حكومة علي زيدان والثني ووزراءِ عدلِها وداخليتها - ميئُوسٌ من السيطرة عليه؛ لعجزِ الحكومةِ الكاملِ عن الكشفِ، ولو عن حالةٍ واحدة، من مئاتِ حالاتِ الجريمةِ المُمنهجةِ، وتقديمِها إلى العدالةِ، بل في الشهور الأخيرةِ لاذتِ الحكومةُ بالصمتِ حيالَ هذه الجرائمِ، ولم تعدْ حتّى تستنكرُها.
كتبت بعد انعقاد المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية في 30 سبتمبر/ أيلول 2012 في العاصمة التركية أن حزب العدالة والتنمية أمام منعطف خطير يبدأ بالمؤتمر ويمتد إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وقلت إن "أردوغان وفريقه إن نجحوا في اجتياز هذا المنعطف الخطير بسلام فلن يكون أمام حزب العدالة والتنمية ..
إنَّ الخِلافةَ الإسلاميَّة وجمْعَ الأمَّة تحت سُلطان واحد يَحكمُهم بشِرعة الله على منهاج النُّبوَّة، مطلبٌ عزيزٌ يرنو إليه كلُّ مسلِمٍ في هذه الحياة، وهو من أعظمِ مقاصدِ الإسلام، وأسْمى صُورِ الوحدةِ والاعتصام التي أمَر الله ورسوله بهما، قال الله تعالى: {وَإِنَّ هَـٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وٰحِدَةً وَأَنَاْ رَبُّكُمْ فَٱتَّقُونِ
بالفعل دُمرت غزة! صواريخُ الكفرة الفجرةِ لم تستثنِ شيئاً؛ بيوت ومساكن المدنيين، المساجد، المدارس، الشواطئ، محطات توليد الماء والكهرباء. وتحت أنقاض كل ذلك جثث الشهداء الطاهرة، ومن تبقى منهم فوق الأنقاض بقوا غارقين في الظلام والعطش، يفترشون الأرض ويلتحفون السماء.
على المستوى الشخصي والعام، وفي كافة الأمور والقضايا، لا يمكن لبعض الحسابات المادية الظاهرة والتصورات الآنية المؤقتة والرؤى المحدودة القاصرة أن تكون مقياسا وحكما دقيقا عميقا للتقييم وتحديد النجاح من الفشل!
“المصارع الخاسر لا يشبع المصارعة”.. هكذا يقول المثل التركي، في إشارة إلى أن المنهزم يأمل انتصارا في جولات قادمة حتى ولو انهزم مرات عديدة. هذا المثل ينطبق تماما على زعماء الأحزاب المعارضة التركية الذين يصرون على البقاء في الرئاسة رغم سلسلة من الهزائم التي منيت بها أحزابهم في الانتخابات المختلفة.
لمن فاتته تغريداتي على حسابي في تويتر تحت وسم #شاهدة_على_عصر_اردوغان والتي كتبت فيها ما عايشته بنفسي منذ وصولي أنقرة قبل ١٨ عاما حول ما قبل وما بعد حكومة اردوغان. أجمع تغريداتي كلها هنا:
يا مشعل، الطاولة ليست مستوية, والحرب ليست مع اليهود هذه المرة، فحرب غزة عام 2014م مع تحالف قديم تأسس في السنة الخامسة من الهجرة بين المشركين واليهود والمنافقين، وما "إسرائيل" في الحرب إلا وكيل! فليس اليهود عدوكم الوحيد, ولا أنتم "حماس..
«عقول الناس على قدر زمانهم»[1]، ونحن في زمن قَصُرت فيه الأحلام، وضاقت فيه العقول، فقلّ تحصيل العلوم والفهوم، وغابت الشخصيات العلمية الموسوعية، وأفل النجوم المشاركون في فنون عدة.. كما قال أحدهم: «ما أقبح الرجل يتعاطى العلم خمسين سنة لا يعرف إلا فناً واحداً.. ولكن عالمنا بالكوفة الكسائي لو سئل عن هذا كلّه أجاب»[2].
قال: أعطني راتبك لأصرف منه على البيت، قالت: هذا راتبي وهو ملكي ونظير عملي، فرد عليها ولكني أنا زوجك ومن حقي أن آخذ راتبك، قالت: لا.. هذا ليس من حقك، بل أنت من واجبك أن تنفق علي وعلى بيتنا وأولادنا حتى لو كنت أنا غنية.