لم يكن (شاؤول) أو (بولس) ذاك المجرم الغبي الجاهل، وإنما كان على درجة عالية جدا من الذكاء، ودارسا للفلسفة على يد أكبر معلميها في عصره، وقيادي من الدرجة الأولى أُسند إليه أمر مطاردة (المؤمنين)...