المعارضة الكويتية تهدد مجددا بالنزول للشارع
أضافه أحمد في الأربعاء, 9 صفر, 1433 - 16:10هددت المعارضة الكويتية بالنزول مجددا للشارع في حال لم تلتزم الحكومة بالقوانين.
هددت المعارضة الكويتية بالنزول مجددا للشارع في حال لم تلتزم الحكومة بالقوانين.
توفي الشيخ فوزي جبار الدليمي عضو هيئة علماء المسلمين في العراق وإمام وخطيب جامع السلام في قضاء أبي غريب في حادث سير.
وقد نعت الهيئة فقيدها الشيخ ( فوزي جبار الدليمي ) عضو الهيئة / فرع أبي غريب.
حذر الدكتور مصطفى عبدالجليل رئيس المجلس الانتقالي الليبي من انزلاق الوضع في ليبيا لحرب أهلية وذلك بعد تجدد الاشتباكات بين مجموعات مسلحة في عدة مناطق.
وقال عبدالجليل: "أنا أحذر الليبيين من حرب أهلية."
كشف صحفي مصر عن مخطط "مسيحي" ـ علماني لاختراق التيار السلفي من أجل تشويهه بعد النجاح الكبير الذي حققه في الانتخابات البرلمانية.
أعلن قيادي في جماعة "الأخوان المسلمين" في سوريا إن "إيران حاولت "استمالة" الحركة إلى جانب الرئيس السوري بشار الأسد مقابل حصولها على 4 مناصب رفيعة المستوى في الحكومة السورية".
أكد الرئيس التونسى المنصف المرزوقى أن الشعوب العربية أدركت أن الإسلام يمكنه أن يقدم حلولا لمشاكل العصر، ولذلك جاء الإسلاميون إلى السلطة.
وقال المرزوقى خلال زيارته لليبيا، إن "هذا السبب هو ما جعل الإسلاميين فى مصر وتونس والمغرب يفوزون بالانتخابات".
وأضاف المرزوقى أنه "يجب تقبل حكم الأحزاب الإسلامية وعدم التفكير فى منعها والتصدى لها كما حدث فى الجزائر" فى تسعينيات القرن الماضى ما أغرق البلاد فى دوامة من العنف، مضيفا "لو أن الجزائريين تركوا المجال للإسلاميين فى الوصول إلى السلطة لما سالت تلك الدماء الغزيرة ولما أزهقت تلك الأرواح".
أكدت الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، عدم جواز تهنئة غير المسلمين او مشاركتهم بأعيادهم الدينية.
وقالت في فتوى على موقعها على الفيس بوك: إنه ليس فى ترك التهنئة أو المشاركة اعتداء أو ظلم أو ترك للأحسن كما يظن البعض.
بعد الاشتباكات التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس أمس بين مجموعات مسلحة, عين المجلس الوطني الانتقالي الليبي وكيل وزارة الدفاع في الحكومة الانتقالية العقيد الركن المتقاعد يوسف المنقوش رئيسا لأركان الجيش الوطني الليبي.
أمهل الجيش السوري الحر المراقبين العرب عدة أيام قبل أن يصعد هجماته ضد قوات الأسد التي تشن حملة قتل وتعذيب ضد المتظاهرين.
غدر ابن العلقمي بالخليفة العباسي المستعصم
لم يكن للخليفة العباسي سلطة فعلية أو قوة حقيقية, وكانت الوزارة في عهده للوزير الشيعي ابن العلقمي الذي أشار عليه بتسريح قسم كبير من جيشه, فقطع المال عن الجند, مما اضطرهم إلى الرحيل عن العراق, وأصبح عدد أفراد الجيش أقل من عشرين ألفًا بعد أن كان يبلغ مائة ألف[1].