نحن بحاجة إلى حوار إسلامي يبحث عن تفعيل أكثر للصحوة الإسلامية، والاستفادة من طاقاتها، والخروج من حالة التأرجح في المكان...
فقه النوازل
هذه المسألة متفرعة عن مسألة حكم التداوي بالمحرمات، وذلك عند القائلين بحرمة سماع المعازف، أما الذين أباحوا سماع صوت المعازف أو بعضاً منها، فإنهم يبيحون التداوي بها، كغيرها من المباحات التي يباح التداوي بها
إن الله عز وجل قد شرع لنا التداوي والاستشفاء من سائر الأدواء والأمراض، وقد توصل الإنسان عن طريق الدراسات والتجارب إلى أدوية كثيرة للعديد من الأمراض، ومما أحدثه الإنسان من هذه الأدوية سماع الغناء وأصوات المعازف، ورأى أنه ينفع لبعض الأمراض، واهتمت به العديد من المجتمعات ومنها بعض البلدان الإسلامية
اشتهر بين الناس ومنذ زمن بعيد، تخصيص شهر رجب لفعل بعض العبادات، وحيث إن مبنى العبادة على التوقيف والمنع من الابتداع في الأصل والوصف، فقد كتب الشيخ سليمان الماجد وفقه الله جواباً على عدة أسئلة متعلقة بهذا الموضوع
عند تأمل المسائل المشابهة لطلاق المسحور من التي فيها قصور في الأهلية لسبب ، أو لآخر نجد أن طلاق المسحور مستقل بنفسه على وجه فريد ، لكن يشترك مع عدد من المسائل المشابهة في بعض الصور
الضرر على الزوج المسحور المطلق، حيث يُلْزَم بطلاق صدر منه من غير إرادة ولا اختيار، فيحرم من أهله، ويفرق شمله، وكان يكفيه ما هو فيه من البلاء والمرض والسحر.
أردت به الكشف عن هذا الموضوع ، وبيان حكمه وتخريجه على كلام الفقهاء ، حيث لم أجد من تعرض له من الباحثين بالبحث والتحرير ، مع الحاجة له وأهميته والتي تتجدد من خلال كثرة ما يعرض للمحاكم الشرعية من قضايا متعلقة بالسحر ومشاكله وما يترتب عليه من قضايا اجتماعية وجرائم ، وقد بذلت فيه وسعي مستعيناً فيه بالله عز وجل ، فإن كان صواباً فمن الله وحده لاشريك له، وإن كان خطأ فمن نفسي والشيطان ، وأستغفر الله من ذلك ، وأسأله ستر الذنب وقبول التوبة ورفع الدرجة.
يجوز للإمام ترك الأموال الخاصة بالأفراد متى ما رأى المصلحة في ذلك من باب السياسة الشرعية؛ لأنَّ الحرب في الاصطلاح الحديث تتحملها الحكومات، ولا تقع على عاتق الشعوب خلافاً لما كان مألوفاً من أنَّ الحرب كفاح بين شعبي الدولتين
جعل الأصل هو عدم جواز قتل من لا يقاتل؛ لأنَّ العلة عندهم هي المقاتلة، وذكروا أمثلة تحققت فيها العلة، التي استنبطت من مجموع الأدلة الواردة على بعضها. ومثلوا: بالنساء، والصبيان، والرسل، والشيخ الفاني، والزَّمْنَى، والرهبان، والسُوقة. وهو قول جمهور أهل العلم
فهذا الموضوع يتعلق بقواعد التعامل مع المدنيين، أثناء قيام حرب بين دولتين، أو طائفتين، وكذلك كيفية التعامل معهم بعد الاحتلال الحربي للبلد، في الشريعة الإسلامية، وقانون الحرب الدولي، المتمثل في عدد من الاتفاقيات الدولية، التي من أبرزها اتفاقية جنيف الرابعة الخاصة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب
