تقارير

تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
حتى هذا الوقت المتأخر من مساء الخميس ولا يعرف على وجه التحديد هل ستعقد المفاوضات الخاصة بسوريا والمسماه بجنيف 3 غدا الجمعة أم لا وذلك بسبب التلاعب الأممي بالمعارضة السورية التي طلبت تنفيذ مجموعة من الشروط تراها ضرورية لإثبات حسن النوايا وتوفر ظروفا مواتية لإنجاح المفاوضات..
د. زياد الشامي
سؤال قد تبدو الإجابة عليه بالنفي أمام توالي حلقات مسلسل التعامل الأوروبي المخزي مع اللاجئين , حيث لا يبدو أن هناك قاع للانحدار الأخلاقي الذي تسقط فيه دول الاتحاد الأوروبي واحدة تلو الأخرى أمام أول
د. زياد الشامي
إن هذا التصعيد ورد الفعل الهستيري غير المبرر من قبل حكومة العبادي على مجرد تصريح وتحليل المملكة السعودية المبني على وقائع وأحداث يؤكد الوجه الطائفي الرافضي البغيض لحكومة العبادي , كما يشير إلى أن الحشد هو جزء من النظام الصفوي الرافضي في العراق لتصفية أهل السنة كما أكد ذلك فضيلة الأستاذ الدكتور ناصر العمر خلال درسه الأسبوعي بجامع الراجحي في الرياض .
تقرير إخباري ـ محمد لافي
هذا في الحقيقة غيض من فيض دلالات توعّد "داعش" لأبرز علماء ودعاة بلاد الحرمين , فهو لا يؤكد فحسب تورط هذا التنظيم – علم بذلك أو لم يعلم - في الحملة المسعورة ضد هوية هذه الأمة ووجودها , بل ينبه إلى مدى خطر أمثاله من التنظيمات على الأمة ربما بأضعاف المشروع الصفوي أو الصليبي .
د. زياد الشامي
لم يكد جرح مضايا الإنساني يندمل – وإن بشكل مؤقت فقط - حتى بدأ سيلان جرح بلدة معضمية الشام بنفس الأسلوب والطريقة , حيث توفي ستة أشخاص خلال أسبوع في البلدة بسبب الحصار الذي تفرضه العصابة الأسدية والرافضية
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
يبدو أن روسيا تريد أن تضع مفاوضات جنيف 3 بشأن سوريا المقرر أن تبدأ بعد أيام قليلة قي "ثلاجتها" الخاصة؛ فتحدد من يحضر من المعارضة السورية وماذا يقول وماذا يقدم الوفد المفاوض التابع لنظام الأسد.
د. زياد الشامي
لا يبدو أن مصير محادثات السلام المزمع عقدها في 25 من الشهر الجاري في جنيف ستكون مختلفة عن سابقتها جنيف 1 و2 , بل ربما لا تنعقد هذه المحادثات قريبا في ظل الاختلافات الكبيرة بين رؤية هيئة المعارضة العليا للتفاوض
د. زياد الشامي
لا يكاد يمر وقت على تهجم أحد الليبراليين أو العلمانيين على دين الله الإسلام في تونس – أو غيرها من الدول العربية والإسلامية - , حتى يخرج على مسرح الأحداث متطاول آخر يحاول الطعن ببعض الأحكام الشرعية او الاستهزاء بإحدى الشعائر التعبدية , في صورة تبدو مرسومة ومدروسة لإبقاء الأجواء العامة في هذا البلد المسلم أو ذاك بعيدة عن محاولة الالتزام بدين الله والتمسك بشريعته كنظام حياة .
تقرير إخباري ـ محمد لافي
والحقيقة أن دور علماء المملكة السعودية في الدفاع عن عقيدة أهل السنة والجماعة صافية نقية من البدع والشركيات..... لا ينكر , كما أن دورهم في التحذير من خطر المذهب الرافضي الاثني عشري المتضمن لكثير من العقائد الباطلة لا يمكن أن يجادل فيه منصف
د. زياد الشامي
توضح الصورة يوما بعد يوم لتكشف بجلاء حجم المؤامرة الدولية على أهل السنة في منطقة الشرق الأوسط , وخصوصا فيما يتعلق بحصار المدن السنية ووضع أهلها بين عدة خيارات كلها مر , فإما الموت تجويعا أو بطرق أخرى لا تقل وحشية عنها , وإما الترحيل والتهجير لإحداث تغيير ديمغرافي واضح المعالم .
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
ما يجري الآن في مدينة المقدادية التابعة لمحافظة ديالى شمال شرق العاصمة العراقية بغداد التي يقطنها غالبية سنية, هو حلقة جديدة من حلقات الحرب على أهل السنة في المنطقة من قبل المليشيات الطائفية الشيعية المدعومة مباشرة من إيران...
د. زياد الشامي
وضمن هذه السياسية العدائية الرافضية الممنهجة ضد أهل السنة ينتظر 27 من الدعاة السنة وطلبة العلوم الدينية المعتقلين في السجون الإيرانية تنفيذ حكم الإعدام بحقهم في أي لحظة في الأيام القليلة القادمة – وربما الساعات – بعد أن تم نقلهم إلى زنزانات الإعدام تمهيدا لتنفيذ الحكم بحقهم وفق ما أكده موقع "آمد نيوز" المقرب من الحركة الخضراء الإيرانية المعارضة في الداخل .
تقرير إخباري ـ محمد لافي
لا شك أن تحركات المملكة إقليميا وعربيا وإسلاميا ضد التهديد الصفوي أمر حسن , ولكن الأكثر تأثيرا على ملالي طهران هو تأمين الدعم العسكري النوعي للثوار في سورية لإفشال مشروع الرافضة الخبيث في الشام , والذي سيكون صداه مجلجلا وبعيدا إلى أبعد الحدود .
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
بعد سنوات طويلة من حصار الاحتلال الصهيوني الوحشي لغزة ومقتل الآلاف من الأطفال والمرضى مرورا بكوارث إنسانية عديدة أصابت العالم العربي والإسلامي, ها نحن أمام أزمة إنسانية جديدة تدمي القلوب في بلدة مضايا السورية التي تظهر الصور والفيديوهات التي تخرج منها حجم جرم هذا
د. زياد الشامي
سؤال لا بد من التوقف عنده مليا لإدراك حجم المؤامرة الكبرى التي تتعرض لها ثورة الياسمين التي لم يكن عبثا وصفها باليتيمة , فما كشفته مأساة مضايا من هول الوحشية التي يستخدمها الروافض والنصيرية ضد هذه الثورة , بدعم روسي صارخ , وتواطؤ غربي أمريكي فاضح , يؤكد أن الجميع متربص بأرض الشام وأهلها , وأن جميع الأضواء – ولس الأخضر فحسب - ممنوحة للنظام النصيري وحلفائه لإجهاض خروج الشام من قبضة حامي حدود الصهاينة .
د. زياد الشامي
سؤال تبدو الإجابة عليه من السهولة بمكان بعد الكثير من المواقف والوقائع السابقة , والتي تشير بوضوح إلى الازدواجية والتمييز والعنصرية في طريقة التعامل مع أحكام الإعدام وتنفيذها التي تصدر ضد أهل السنة عموما في أي بلد – ورموزها من قادة الأحزاب والتيارات الإسلامية
د. زياد الشامي
لم تكن صور الموت جوعا القادمة هذه المرة من مدينة مضايا السورية , و التي تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي .... هي الأولى من نوعها ضمن هذا الشكل من القتل البطيء الذي يمارسه النظام النصيري في سورية
منذر الأسعد
لا شك في أن خامنئي أصبح اليوم يسيطر على الأكثرية الساحقة من التجمعات الشيعية في أنحاء العالم، حتى إنه يسوق شبابهم إلى التهلكة في سوريا والعراق واليمن، لتوسيع نطاق الإمبراطورية الفارسية إلى أكبر مساحة تسمح له بها سيدته أمريكا.
تقرير إخباري ـ محمد لافي
ومع هذا الضوء الأخضر الدولي لاستمرار طهران بممارسة بلطجتها وإرهابها ضد سيادة المملكة وحقوق أهل السنة عموما , إلا أن حجم الدعم الشعبي والإقليمي والدولي لقيام المملكة بتنفيذ حكم القصاص بحق عميل إيران "النمر" , قد أربك مخططات الرافضة وأجبرها على إعادة حساباتها الخاطئة .
د. زياد الشامي
لا أدري كيف يمكن أن تصل الوقاحة عند جنرالات طهران إلى حد زعم أحدهم أن إيران باتت اليوم السند الحقيقي لكافة الشعوب الإسلامية ....بينما الحقيقة أن أتباعها من السذج والمرتزقة يعيثون في بلاد المسلمين قتلا وتدميرا وتهجيرا ممنهجا , كما لا أدري على من يكذب أمثال "سلامي" هذه الكذبة الكبرى التي لم يعد يصدقها إلا السذج من الرافضة الذين يُستخدمون وقودا لأطماع الطبقة الحاكمة في طهران .