تقارير

د. زياد الشامي
لم يكن ما كشفته صحيفة الجارديان البريطانية عن انحياز المبعوث الأممي إلى ليبيا "برنارد ليون" لطرف الثورة المضادة والدولة العميقة في ليبيا المدعومة من دول إقليمية ودولية لقاء أكثر من ألف جنيه استرليني يوميا
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
د. زياد الشامي
الرسالة الأهم التي بعثت بها نتائج الانتخابات التركية بالأمس على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي هي التأكيد على هوية تركيا الإسلامية , وتوجيه صفعة قوية لكل من يريد أن يرسخ العلمانية فيها .
د. زياد الشامي
أما الدول الداعمة بحق لثورة الياسمين , والراغبة بصدق لإنهاء معاناة الشعب السوري عن طريق الحل السياسي الملبي لأدنى حقوقهم المشروعة , فقد أظهر هذا الاجتماع صعوبة إنهاء الصراع بالحل السياسي , ولم يبق إلا الحل الآخر الذي عبر عنه وزير خارجية المملكة السعودية عادل الجبير : " الخيار أمام بشار الأسد هو التنحي عن طريق عملية سياسية أو الهزيمة في ميدان القتال
د. زياد الشامي
لم يكن عجبا بعد هذا العبث الرافضي بنواهي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم , أن يكتوي المجتمع الصفوي بنار الشهوة المدمرة , وأن يحصدوا النتائج الكارثية لانتشار الفاحشة المغلف بغلاف الشرع والدين
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
تعودنا بشكل أو بآخر أن نرى هجوما على الشريعة الإسلامية في بعض البلدان الغربية من بعض الساسة أو من بعض الأحزاب اليمينية المتطرفة أو من بعض الجماعات النازية الجديدة المعادية للمهاجرين.
د. زياد الشامي
تتوالى الصفعات التي تتلقاها طهران مؤخرا على وجهها الطائفي البغيض , وتزداد انتكاسات مشروعها الصفوي في المنطقة , ففي الوقت الذي لا تتوقف فيه وصول صناديق الموت التي تحمل كبار ضباط الحرس الثوري و قوات الباسيج إلى إيران قادمة من سورية ....يأتي نبأ انضمام السودان إلى التحالف العربي بقيادة المملكة السعودية ليشير إلى الضربات الموجعة التي يتلقاها المشروع الصفوي في اليمن أو في سورية أو غيرها .
د. زياد الشامي
لم يكن هذا التوظيف السياسي الرافضي للأيام العشر الأولى من شهر الله المحرم – ويوم عاشوراء خصوصا – أمر مستحدثا , فمنذ ظهور ما يسمى "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" بعد ما يسمى الثورة الخمينية
د. زياد الشامي
ومع عظم جرائم المالكي التي كشفت عنها وسائل الإعلام مؤخرا , فإنها في الحقيقة غيض من فيض مخازي عميل طهران و الأمريكان , ولعل ما لم يظهر للعلن بعد مما هو مخبوء في أدراج مكاتب المخابرات الأمريكية والصهيونية والغربية عن جرائم المالكي أدهى و أعظم
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
فجرت أزمة اللاجئين والمهاجرين إلى أوروبا والتي ازدادت حدتها بشدة في الفترة الأخيرة قضية طالما كان الحديث عنها يثير الشجون ويرى البعض أن الأمر ليس كما يبدو للوهلة الأولى بل ووصل بالبعض لإلقاء اللوم على المجني عليهم..
د. زياد الشامي
سؤال يطرح نفسه وبقوة في ظل انشغال الدول السنية في المنطقة بأزاماتها الداخلية المتفاقمة الآن , وبأزمات الدول المجاورة ذات التأثير المباشر على حدودها وأمنها واستقرارها من جهة أخرى , ناهيك عن تأثرها بالتغيرات الواضحة في التحالفات الدولية – وعلى رأس تلك التغييرات الاتفاق النووي الإيراني مع الدول الكبرى - التي كان لها أثر كبير على الدول السنية في المقام الأول .
د. زياد الشامي
لم يكتف هذا الحلف الخبيث بعدم الرد على اعتداءات الصهياينة على مدى أربعة عقود بما فيها احتلاله للجولان السوري , حيث لم يطلق آل الأسد خلال فترة حكمهم رصاصة واحدة تجاه هذا العدو المزعوم , ولم يقفوا عند حد المتاجرة بالقضية الفلسطينية لنهب خيرات البلاد والعباد باسم "المقاومة والممانعة" .....بل ها هم يتحالفون مع هذا العدو المزعوم لمواجهة عدوهم الحقيقي المتمثل بأهل السنة عموما , ومجاهدي أهل الشام على وجه الخصوص .
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
يشهد الحرس الثوري الإيراني الذي تسعى طهران لتصديره في صورة "الذي لا يقهر" وتبالغ في الحديث عن مهارات جنرالاته وجنوده في محاولة لإخافة دول المنطقة, حالة من التردي والسقوط خلال المعارك
د. زياد الشامي
لا شك أن قرار بعض الدول السنية – وعلى رأسهم المملكة السعودية - مواجهة المشروع الصفوي - الذي استفحل وتغول في المنطقة منذ سنوات - لم يكن دون تكاليف في الأنفس والأموال ..... ولكنها على كل حال لا تقارن بالتكاليف والخسائر التي كان من الممكن أن تتكبدها الدول السنية لو لم تتحرك في الوقت المناسب لإيقاف أخطر مشروع يهدد وجودها وهويتها وأمنها واستقرارها,
د. زياد الشامي
لم يكن توثيق منظمة هيومن رايتس ووتش استخدام الطيران الروسي لأسلحة محظورة و محرمة دوليا - وعلى رأسها القنابل العنقودية - في عدوانه الأخير على فصائل المعارضة السورية......أمرا جديدا على ساحة جهاد الشام , فقد شهدت هذه الأرض المباركة خلال السنوات الأربع الماضية من زمن التكالب الدولي عليها جميع الأسلحة المحرمة دوليا , وفي مقدمتها السلاح الكيماوي الذي استخدمه طاغية الشام في أغسطس من عام 2013م والتي راح ضحيتها المئات من الأطفال والرجال والنساء .
د. زياد الشامي
لا يختلف التفجيرين اللذين وقعا صباح اليوم السبت قرب محطة القطارات بالعاصمة التركية أنقرة وأودى بحياة أكثر من 30 شخصا وجرح أكثر من 126 آخرين حسب بيان الداخلية التركية ....عن التفجيرين اللذين
منذر الأسعد
ثار جدل ساخن في الثماني والأربعين ساعة الماضية،عقب إعلان المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أنه تسلم إقراراً خطياً من جماعة الحوثي بالموافقة على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216،
د. زياد الشامي
من جهة أخرى يمكن استقراء محاولة الحوثي وصالح - ومن ورائهما طهران - عرقلة حسم معركة اليمن لصالح الشرعية سياسيا - بعد فشل محاولتهما العسكرية والإرهابية على ما يبدو – من خلال إعلان حزب المؤتمر الشعبي العام الذي ينتمي
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
بعد أن نقلت روسيا كميات ضخمة من الأسلحة والعتاد الحديث إلى سوريا لدعم نظام بشار الأسد بعد الهزائم المتتالية لقواته أمام الثوار ورغم نفيها الدائم لوجود جنود تابعين لها على الأرض إلا أن مواقع التواصل الاجتماعي فضحت الأمر ونقلته عنها وسائل الإعلام الغربية.
د. زياد الشامي
إن من يقرأ بيان عدد من علماء ودعاة السعودية حول عداون روسيا على سورية , و الذي صدر أول أمس في نسخته الأصلية على بعض مواقع العلماء الموقعين على البيان الرسمية , , ثم يقرأ نفس البيان - أو مختصر محتواه - على وسائل الإعلام الناطقة باللغة العربية