تقارير

د. زياد الشامي
فإن كل ذلك يشير إلى مدى تورط الرافضة في مشروع زعزعة أمن واستقرار دول الخليج تمهيدا لاستكمال مشروعها الصفوي التوسعي في المنطقة , والذي بات مؤخرا يواجه الكثير من العقبات خصوصا بعد عاصفة الحزم والأمل في اليمن , وتقدم الفصائل الإسلامية في سورية على حساب
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
فجرت منظمة العفو الدولية التي يقع مقرها في لندن وتهتم بحقوق الإنسان والدفاع عن معتقلي الرأي, مفاجأة كبرى عندما صوتت لصالح عدم تجريم الدعارة زاعمة أن "ذلك هو الطريق الصحيح للدفاع عن حقوق العاملين في تجارة الجنس.
د. عامر الهوشان
لا يبدو أن محاولات الغرب عبر ما يسمى "المنظمات الدولية" لشرعنة الفاحشة ونشر الرذيلة في بلاد المسلمين والعالم بشكل مقنن ستتوقف , بل يبدو أن تلك المحاولات تتوالى تباعا كل فترة بشكل ممنهج و ضمن خطة تبدو مدروسة للوصول إلى الهدف المنشود .
د. زياد الشامي
لم يك ما جرى بمحافظة اللاذقية التي تعتبر معقل الطائفة النصيرية والخزان البشري لطاغية الشام بالأمر الجديد أو المستغرب , فمافيا الفساد التي تقوده عائلة طاغية الشام هناك يعلمه القاصي والداني منذ عقود , وهو في الحقيقة يعطي صورة واضحة عن طريقة إدارة نظام الحكم النصيري للبلاد , الذي وصفه الكثيرون بأنه نظام يقوم على مبدأ العصابات , وأنه لا يمت إلى نظام المؤسسات الذي تقوم عليه الدول الحديثة بأي صلة .
د. زياد الشامي
نعم ...لقد كشف تفجير عسير بأبها السعودية الوجه الحقيقي "لداعش" , وأظهر أن الخطر المحدق بالأمة لا يقتصر على أعدائها من اليهود والرافضة والصليبيين ....بل يمكن أن يكون خطر "داعش" أشد وأنكى ...فماذا نحن فاعلون ؟؟
د. زياد الشامي
لقد شرّق المحللون وغربها في بيان أهداف وأسباب هذه الحملة الصفوية النصيرية على الزبداني , ولكن القليل منهم تناول البعد الطائفي الرافضي , الذي لم يغب يوما عن معارك الرافضة في سورية , ولا أدل على ذلك من رفع الشعارات الطائفية الصفوية
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
هناك دلائل عدة تشير إلى أن أهم حلفاء بشار الأسد يفكرون في التخلي عنه مقابل الحفاظ على نظامه بشكل أو آخر وقد يكون هذا التوجه راجع للانتصارات الكبيرة التي حققها الثوار في الفترة الأخيرة وتقلص المساحة التي تسيطر عليها مليشيات الأسد في سوريا..
د. عامر الهوشان
أن يكون هناك ضعف إسلامي قاصر عن نجدة وإنقاذ ملايين المضطهدين من المسلمين في شتى بقاع الأرض , وغير قادر على إيقاف آلة القتل والتعذيب والتهجير الممنهج ضدهم فهو أمر بات واضحا وصارخا ......أما أن تكون هناك غفلة إسلامية شبه
د. عامر الهوشان
ولم تكتف الدول الغربية بطي صفحة حكم أول مسلم للبلاد الذي لم يستمر إلا لأشهر , بل تحاول من خلال استخدام العنف وارتكاب المجازر والجرائم الوحشية والانتهاكات الصارخة بالتعاون مع مليشيا "انتي بالاكا" إجبار المسلمين العائدين إلى بيوتهم ومنازلهم باعتناق النصرانية إن أرادوا العيش بسلام , في مساومة دنيئة تتعارض مع أبسط حقوق الإنسان الدينية التي تزعم تلك الدول مراعاتها وحمايتها .
د. زياد الشامي
لم تعد رغبة الأمريكان - ومن ورائهم الغرب - بالإبقاء على طاغية الشام في منصبه خافية على أحد , وإن حاولت أن تظهر بمظهر من لا يمانع في إسقاط نظامه من خلال تصريحات بعض ساستها بين الحين والآخر تحت ضغط جرائمه ومجازره الوحشية , أو مبادراتها التي تذكر فيها على استحياء عبارة حكومة وحدة وطنية "من دون الأسد" لاستمالة المعارضة السورية .
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
مع توالي انتصارات المقاومة اليمنية في عدن وغيرها من مناطق البلاد وتمكنها من السيطرة على مواقع استراتيجية بدأ الكلام يكثر حول خلافات محتدمة بين المليشيات الحوثية وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
د. زياد الشامي
وإذا أرادت دول الخليج أن يكون ردها على مثل هذه المحاولات الصفوية للعبث بأمنها أشد وقعا على الرافضة , فعليها بعملية عاصفة حزم جديدة في سورية ضد طاغية الشام , أو على الأقل زيادة دعمها للفصائل المقاتلة هناك للإسراع بإسقاط ربيب طهران والصهاينة في دمشق , فقد بات القاصي والداني يعلم أن الضربة القاضية لمشروع إيران في المنطقة يكمن بهزيمتها وحليفها النصيري في سورية .
د. زياد الشامي
وإلا فلمصلحة من يتم العبث بأمن تركيا الآن على يد التنظيم وبمشاركة الأكراد غير مصلحة الروافض في طهران التي ترى في تركيا المنافس الأقوى لها في المنطقة , واليهود في فلسطين المحتلة الذين أربكتهم مواقف أردغان المعارضة لمحاصرة غزة
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن التوصل لاتفاق مع إيران بعد مباحثات طويلة مع القوى الكبرى وسط ردود أفعال واسعة على المستوى العالمي والإقليمي.
د. زياد الشامي
إن تداعيات ما بعد الإعلان عن هذا الاتفاق على أهل السنة في المنطقة ستكون بلا شك أشد وطأة من ذي قبل , فإذا كانت القوى الغربية قد تعمدت غض الطرف عن كل مجازر الرافضة بحق أهل السنة في كل من سورية والعراق واليمن - على فظاعتها وبشاعتها وتجاوزها لكل الخطوط الإنسانية الحمراء - بل تواطأت ودعمت قوات الحشد الصفوي في العراق , والبشمركة على الحدود السورية التركية , والحوثيين الموالين لطهران في اليمن ...... قبل الاتفاق , تحت ذريعة و لافتة محاربة الإرهاب الذي يعني في عرفهم الباطل "محاربة أهل السنة" !!
د. عامر الهوشان
إن أضعف الإيمان في هذا المقام أن تعبر جميع الدول الإسلامية عن احتجاجها وتنديدها بقرارات السلطات المحلية بتركستان الشرقية بمنع مسلمي الإيغور من ممارسة شعيرة دينية إسلامية خاصة بهم , وأن تُنظم المسيرات والمظاهرات المعبرة عن
د. زياد الشامي
لقد سمح اليهود بسقوط أكثر من رئيس بلد عربي إسلامي خلال سنوات ما يسمى "الربيع العربي" , على الرغم من عدم خروج هؤلاء عن نطاق مراعاة مصالح اليهود والحفاظ على أمنهم واستمرار احتلالهم لفلسطين وغيرها من أراضيهم , ناهيك عن عدم
عبد الحكيم الظافر
معارضة النظام الإيراني، وملاليه، ليست جديدة على السياسة الإيرانية؛ فلطالما ظهر معارضون بأصوات خافتة في الداخل، وعالية أحياناً في الخارج، بيد أن ما يتلمس في الفترة الراهنة هو ارتفاع صوت المعارضة الجذرية للنظام الإيراني، والتي تتجاوز حدود المعارضة إلى حد "الثورة على الثورة".
د. زياد الشامي
لم يكن مستغربا أن يخصص مكتب المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي في النجف مليار دينار عراقي (750 ألف دولار) لمن يؤسس محطة تلفزيونية أرضية وثلاثة مليارات دينار (مليونا دولار) لكل من يطلق فضائية جديدة سنويا في العراق , فالاهتمام
تقرير إخباري ـ خالد مصطفى
من ينظر إلى ما يجري في العالم العربي في الفترة الأخيرة يجد حالة من الغليان والحروب والتفجيرات والتغيرات وخلط الأوراق لم تشهد المنطقة لها مثيلا من قبل..قد يظن البعض أن هذه الحالة بدأت مع الربيع العربي قبل 5 سنوات تقريبا ولكن الحقيقة أن جذور ما يجري قديمة.